الصفحه ١٥١ :
ـ والعلم
بالرغم أنه درس الأحلام ، وعرف شيئا عن مراكزها العصبية في الدماغ وجذع الدماغ
خاصة ، يبقى
الصفحه ١٥٢ :
٢ ـ والنوع الثاني من الأحلام هو ما نسميه
بالأحلام النفسية التي تنشأ عن المشاكل النفسية المستعصية
الصفحه ١٤٩ : .
٥ ـ وقفة موجزة مع
الأحلام
وكما أن العلم
لن يفهم في العمق أسرار النوم ما دام لم يسلم بوجود الروح ، كذلك
الصفحه ١٤٥ :
أو النوم العجيب ، لأن النائم خلال مرحلة نوم الأحلام يكون تخطيط الدماغ
الكهربائي وحركة التنفس
الصفحه ١٥٠ : والسلام : (إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً ...) (الأنفال : ٤٣).
ـ
ومنها أحلام غيبية صادقة
الصفحه ١٣٤ :
وهما في أذهانهم ، لم يعودوا عرضة للنوم المتقطع ، أو الأحلام المزعجة أو الكوابيس
، أو القيام وسط الليل
الصفحه ١٤٤ : الكامل.
المرحلة
الخامسة : مرحلة النوم
العميق المصحوب بالأحلام والحركة
الصفحه ١٤٦ : لا يجد العلم تعليلا لكثير من ظواهر النوم ، ومنها الأحلام
، إذا لم يسلم جدلا بوجود الروح. ونحن نعتقد
الصفحه ١٩٩ : موجزة مع الاحلام.................................................. ١٤٩
الفصل التاسع : الموت في المنظار
الصفحه ٨ : السعادة الحقيقية التي يمنحها الإيمان بالله
لقاتلونا عليها.
القواعد القرآنية التي نلتزمها في تفسير الآيات
الصفحه ١٠ : ـ ٤٧).
حبذا لو وضع
علماء اللغة عندنا ، من المتقين ، الذين يريدون تفسير معاني المفردات في كتاب الله
الصفحه ٧ : جهدت في تفسير
الكثير من آيات القرآن الكريم وتأويلها ، والتي تطرقت لمختلف فروع العلوم الطبية
والنفسية
الصفحه ٢٤ : جانب الدعاة عندنا من علماء الفقه والتفسير والأحكام في الشريعة ، وكلهم
ممن نجلّ ونحترم ، لعلماء متخصصين
الصفحه ٢٨ : بالإسلام ، وتدور حول موضوع أخطئ في صياغة طرحه أصلا : هل
القرآن الكريم كتاب علم أو دين ومن يحق له تفسير
الصفحه ٢٩ :
المادية أو الإنسانية إذا توفرت فيهم شروط تفسير الآيات الكريمة من إيمان
وتقوى وعلم ، لهم الحق