الصفحه ١١ :
ستختلفون من بعدي ، فما جاءكم عني فاعرضوه على كتاب الله ، فما وافقه فعني ، وما
خالفه فليس عني». (رواه ابن
الصفحه ٢٨ : بالإسلام ، وتدور حول موضوع أخطئ في صياغة طرحه أصلا : هل
القرآن الكريم كتاب علم أو دين ومن يحق له تفسير
الصفحه ١٩٥ : : ما المخرج منها
يا رسول الله؟ قال : «كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم هو
الفصل
الصفحه ١٩٤ : التقدم الحضاري. ففي آخر الإحصائيات أن نسبة الانتحار هي الأعلى في بلدان
أوروبا الشمالية وهي الأرقى عالميّا
الصفحه ١٦٣ :
أرواح لها؟ فقال رسول الله : والذي نفس محمد بيده ، ما أنتم بأسمع لما أقول
منهم. (رواه البخاري
الصفحه ٥١ : ، مع
ذلك فهناك من لا يزال يناقش في موضوع الاختيارية والجبرية في الإسلام مع أنه محسوم
منذ التنزيل بحرية
الصفحه ٣٨ : ». والواضح أنه عليه أفضل الصلوات وأزكى
التحيات قد عنى بالنفس السائلة : الدم (عن لسان العرب رواه النخعي
الصفحه ١٥٨ :
وكل ما سننشره
لاحقا بإذن الله في موضوع الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ما هو إلا محاولة
متواضعة
الصفحه ٣٦ : أُبَرِّئُ
نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا ما رَحِمَ رَبِّي ، إِنَّ
رَبِّي غَفُورٌ
الصفحه ٧ :
توطئة
هدفنا من نشر
هذا الكتيب أولا وقبل كل شيء ، الالتزام بأوامر الباري عز وعلا : (إِنَّ
الصفحه ١٥٢ : «فرويد» هو الطريق الملكية التي تقود
إلى اللاوعي ؛ إلا أن مشكلة المحللين النفسيين كفرويد وغيره ، أنهم
الصفحه ١٢٦ : القراء ، وشوهها بعضهم وأساء إلى الدين الإسلامي من حيث
لا يدري ، واستغلها البعض للّمز من الإسلام.
إن
الصفحه ٩٥ : ءِ تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّها) (إبراهيم : ٢٤ ـ ٢٥).
لا بل إن
الإسلام شرّع بأنه ليس من
الصفحه ٨١ : الجنة أو حفرة من حفر النار»
(حديث شريف رواه الترمذي).
إن المؤمن
يبشّر بالجنة عند موته بل ومنذ احتضاره
الصفحه ٩ : والكلمات في القرآن الكريم. ذلك أن للكلمة في كتاب الله معاني عدة ، يجب
التفتيش عنها من خلال آيات المثاني