الصفحه ١٧٦ : ، وصرح بذلك في أول تفسير « التبيان » ونقل القول بذلك أيضاً
عن شيخه علم الهدى السيد المرتضى ، واستدلاله
الصفحه ١٧٧ : وضبطه ، أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين الشعر » (١).
ج ـ قال الشيخ الطوسي ( ت : ٤٦٠ ه ) في
الصفحه ١٧٨ :
العامة : أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو
الذي نصره المرتضى قدس الله
الصفحه ١٤٨ : أو عقل أو كتاب ، وليس فيه ما هو مرفوع إلى الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم إجماعاً ، بل كان
الصفحه ١٨٣ : السيد المرتضى علم الهدى ( ت : ٤٣٦
ه ) :
« إن القرآن كان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧ : الأعظم في
دار هجرته............................................. ٢٣
عام الحزن
الصفحه ١٥ : الأعظم في
دار هجرته............................................. ٢٣
عام الحزن
الصفحه ٨٥ : : جمع القرآن على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خمسة من الأنصار : معاذ بن جبل ، وعبادة بن الصامت
الصفحه ٢٩ : ، فامتنع
الأكثرون عن النجوى ، وتصدق من تصدق فسأل ووعى وعلم ، وانتظم المناخ العقلي بين
يدي الرسول الأعظم
الصفحه ٣٦ : الوحي على حد زعمهم
أثراً لنوبات الصرع التي تعتري الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
فكان يغيب عن
الصفحه ٤٣ : التي يبدو أنها غير الوحي الذي يريده الرسول
الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحديث.
وقد يكون الوحي
الصفحه ٥٢ : معها ، فهي
أول آية نزلت على الإطلاق » (٤).
وبدأت مسيرة الوحي تلقي بثقلها على عاتق
الرسول الأعظم
الصفحه ٦٦ : تأريخ
دقيق عن النزول يستند إلى أعظم رواية قد شاهد عصر التنزيل وصاحب مسيرته ، وبذلك
يكون الإمام علي
الصفحه ٩٠ : في
عصر الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد يحول هذا دون تدوين القرآن ، فيقال إن عصر النبي
الصفحه ٩٢ : يتلوها
الرسول الأعظم تتلاقفها الصدور لتدونها في السطور ، ولقد كان من سيرته متى ما أسلم
أحد من العرب دفعه