الصفحه ٣٧٤ :
فاعلم
أن البالغ الذي وضع عليه القلم إذا التفت إلى حكم فعلي واقعي
الصفحه ٢٥٨ : يقال : كان زمان لم يكن فيه صلاة
فيما لا يؤكل لحمه ، ولا واقع مقارنتها مع أجزاء ما لا يؤكل ، وبعد
الصفحه ٢٦١ : جوهرين ، أو عرضين أو عرض وغير محلّه ، فيكون الموضوع للحكم ـ مع عدم أخذ
العنوان الانتزاعي ـ هو واقع
الصفحه ٣١٨ : لوح المحو والإثبات اطلع على ثبوته ، ولم يطلع على كونه معلقا على
أمر غير واقع ، أو عدم الموانع ، قال
الصفحه ٣٧٣ : مخالفته بالقطع بالتكليف
مطلقا أو فيما أصاب إما لأنّ الاستحقاق أمر واقعي يدركه العقل ، أو أنّه نفس حكم
الصفحه ٣٩٤ : واقعي وبعد الارتكاب ظهر أنّه لم يكن حراما واقعيا ، فإنّ
العقاب على قصد شرب الخمر لا يلازم العقاب على شرب
الصفحه ٥٨ : النهي عن المجمع واقعي ، ومعه لا مانع من الأخذ بإطلاق
المتعلّق بعد سقوطه ، وأمّا الموارد التي أشير إليها
الصفحه ٨١ : بمعنى أنها مجعول عقلي يحصل بإنشائه وجعله بل كونه
تماما ومسقطا للأمر بالإعادة والقضاء أمر واقعي انتزاعي
الصفحه ١٩٠ :
الأوّليّة ، وهذا الحكم واقعي وإن ورد التخصيص عليه في موارد متعدّدة. والثاني : استمرار هذا الحكم ، أي الحلّية
الصفحه ٢٠٣ : لساني لا أدري واقع أم لا ،
وكذا يتوقّف دلالتها على الحصر على عدم كونها مستعملة في مقام التأكيد والتمهيد
الصفحه ٢١١ : ب (ما)
الشارحة ، لا واقعة في جواب السؤال عنه ب (ما) الحقيقية ، كيف؟ وكان المعنى
المركوز منه في الأذهان
الصفحه ٢٧٧ : إذا لم تكن
واقعة في تلو تلك الأداة؟
وذكر الماتن قدسسره في الجهة الأولى ما حاصله : أنّه لا بأس بإنشا
الصفحه ٣١٩ : وقوع شيء ولا يطلع على كونه معلّقا على أمر
غير واقع ، أو على عدم المانع ، قال الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٣٧٥ : في
واقعة
أقول : لم يكن غرض الشيخ قدسسره مما ذكره في المقام بيان النتائج للمباحث المفصّلة الآتية
الصفحه ٣٧٧ : بالالتفات إلى الحكم الشرعي في واقعة الفحص عن مدرك الحكم فيها المعبّر عنه
بالالتفات التفصيلي المختص للمجتهد