فصل
[في الاشتراك
والترادف]
المشترك
، واقع في اللغة ؛ لثبوت العين وامثالها ؛ لا لخلوّ الاكثر عن الاسم لولاه ، واشتراك
الموجود بين الحادث والقديم. ولا اختلال مع القرينة. والاجمال ، قد يقصد.
وفي
القرآن : كقوله ـ تعالى ـ :
(ثَلاثَةَ قُرُوءٍ). والاستعداد للامتثال
، فائدة.
والترادف
، واقع ؛ ك : اسد ، وسبع. ويجوز تبادلهما. ولا يرد : «خداي اكبر». ويفيد
التوسعة والتزيين وتثنية العلامة. وليس منه الحدّ والتابع.
______________________________________________________
المشترك
: قد يعرف بانّه : «اللفظ الموضوع لمعنيين معا ، على البدل ، من
غير ترجيح» . وهذا التعريف يظهر من كلام «الحاجبيّ» . وجعل «العضديّ» لفظة
__________________