الصفحه ٢١٨ :
فجعل «العلّامة»
في «النهاية» (١) هذا القيد لاخراج الامم السابقة ، لا يخفى ما فيه (٢).
و ـ ايضا
الصفحه ٢٥٢ : ، انّه قد اشتهر عن اهل البيت
ـ ك : «الباقر» و «الصادق» وغيرهما من الائمّة ـ عليهمالسلام (٢) انكار القياس
الصفحه ٣٠٩ : ».
وقال
: يخرج ب : «اشتركت» ، «عشرة» ؛ وب : «مطلقا» ، المعهود ؛ وب : «ضربة» ، «رجل».
ويتطرّق
اليه البعث
الصفحه ٢٦٧ : الوجوب والندب (٣). وامّا في كلام الصحابة ، والرسول ، والائمّة عليهمالسلام ، فهو للوجوب ؛ لا غير
الصفحه ٣٦٦ : ـ : (فَلَبِثَ فِيهِمْ
أَلْفَ سَنَةٍ ، إِلَّا خَمْسِينَ عاماً)(١). فلا بدّ ان يراد بالالف : تسعمائة وخمسون ؛ اذ
الصفحه ٤٧٢ : العلميّة / الاولى / ١٤١٤ ه ق.
١٠ ـ اعلام
الموقّعين عن ربّ العالمين / ابو عبد الله شمس الدين محمّد بن ابي
الصفحه ١٨١ : .
__________________
(١) د : فيكون كلّ من تلك العبارات حديثا ؛ مع انّها لا تسمّى بذلك ، م ١ :
+ على انّها لا تسمّى بذلك.
(٢) الفصول
الصفحه ١٣٥ : الدليلان ل : «السيّد» رضى الله عنه (١).
عن
بدل : كما اذا مات
فجأة في اثناء الوقت ولم يصلّ.
في
الفجأة
الصفحه ٢٤٥ : الاثناء (٢) ؛ فنقول : طهارته معلومة ـ والاصل : عدم الطاري ـ او
صلاته صحيحة قبل الوجدان ؛ فكذا بعده
الصفحه ٩٣ : .
انواعه
خمسة عشر : اذ ، لا بدّ
فيه من تغيير لفظيّ ؛ امّا بزيادة ، او نقص بحرف ، او حركة. والحاصل ، في كلّ
الصفحه ٤٢٤ :
فالسند
: بالعلوّ : المراد :
علوّ لا يندر تحقّقه ؛ لانّ احتمال الغلط وغيره من وجوه الخلل في ذي
الصفحه ٨٤ : )(٤). فلا عبرة بانكار «سيبويه»
(٥) ذلك في سبعة عشر موضعا من كتابه (٦) ؛ قد بسطنا الكلام
فيه في «مشرق الشمسين
الصفحه ٣٣٧ :
: لا يعارض ظنّيّ ، قطعيّا. ولو خصّص ، لنسخ ؛ اذ هو تخصيص في الازمان.
المفصّلون
: انّما يعارض به اذا
الصفحه ٣٦٥ :
المركّب ، الّا صورة الضمير ؛ لا غير.
__________________
(١) منتهى الوصول والامل / ١٢٢.
(٢) قطب الدين
الصفحه ١٧٧ : عشرة آية من كتاب الله» (٥).
وفي متن هذه
الرواية بحث مشهور ؛ بسطنا الكلام فيه في تفسيرنا الموسوم