الصفحه ٣٠ : الأوّل
سنة ستين ومائتين سرّاً إلّا عن ثقاته وثقات أبيه وله أربع سنين وسبعة أشهر .
إلى أن قال : وللصاحب
الصفحه ٤٤ : . وأنّه
لمّا دخل السرداب كان عمره أربع سنين . وقيل : إنّه دخل السرداب سنة خمس وسبعين
ومائتين وعمره سبع عشر
الصفحه ٣٩ :
رجب سنة أربع عشر
ومائتين لسكناه بسرّ من رأى ، لأنّ اسمها العسكر لسكنى العسكر بها ، وعاشر الأئمّة
الصفحه ٣٨ : بن الشحنة
(٧) في كتابه تاريخ الأوائل والأواخر
المسمّى بروضة
المناظر قال : وفي سنة أربع وخمسين ومائتين
الصفحه ٢٠١ : اُمّياً ، تعلّم القراءة في الخامسة والأربعين من عمره ، ولي مصر سنة ١٢٢٠ ه
، وتوفّي سنة ١٢٦٥ ه ودفن
الصفحه ٢٨ : سنة خمس وأربعين أو ست وأربعين
وثلاثمائة ، وهو الذي يملي عن أبي العبّاس ابن سُريح رسالة البيان عن اُصول
الصفحه ٧٢ : (٣) ،
وعلي بن محمّد السمري (٤) ،
وقد ذكر نصر بن علي الجهضمي (٥) برواية
رجال السنّة والجماعة حال هؤلاء الوكلا
الصفحه ٩٧ : هلكت فلم يبق منها أحد
. وقال الحسن وغيره : القرن عشر سنين . وقتادة : سبعون . والنخعي : أربعون .
وزرارة
الصفحه ١٢٥ : ولادته إلى انقطاع السفارة بينه و بين
الشيعة ، وكبرى وفي آخرها يقوم ، وكان فقده يوم الجمعة سنة ست وتسعين
الصفحه ١٩١ : العقيدة الزائغة بنجد سنة ألف ومائة وثلاث
وأربعين ، وأشتهر أمره بعد الخمسين ، وأشاع بدعته في تلك النواحي
الصفحه ٢٩ : .
وترجمه صاحب كتاب فوات الوفيات
محمّد بن شاكر بن أحمد الكتبي المتوفّي سنة ٧٦٤ ه ، قال : عليّ بن الحسين بن
الصفحه ٤٧ : ء الأربع ثابت بالنصّ ، كذا في العقيدة الحافظيّة
، قال النبيّ صلىاللهعليهوآله :
« خلافتي ثلاثون سنة وقد
الصفحه ٢٧ :
وقد رأيت ابن جماعة الدمشقي في طبقات الشافعيّة
، واليافعي في مرآة
الجنان في حوادث سنة خمس وستين
الصفحه ١١٨ : الرافضة ، والقول
بعدمها إلى السنّة والجماعة ، مع أنّ جمعاً غفيراً منهم وافقوا الإماميّة وصرّحوا
في
الصفحه ١٢٠ : علّامة
وقته محدّثاً متبحّراً بحّاثة رحالة ، عاصر السفراء الأربعة الكرام للإمام المهدي عليهالسلام ، ولد