الصفحه ١٨ : المهدي ثاني عشر الأئمّة عند الإماميّة ، وهو القائم
المنتظر عندهم ، من أم ولد اسمها نرجس (١) ،
انتهى
الصفحه ١٦٣ : ، مولى عبد اللَّه بن السائب
القارئ ، و يقال : مولى قيس بن الحارث المخزومي ، روى عن ابن عبّاس وغيره ، روى
الصفحه ٥٠ : القائم المهدي رضياللهعنه ،
وقد سبق النصّ عليه في ملّة الإسلام من النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآله
، وكذا
الصفحه ٦٧ : :
بامير دين هادى بكو با عسكرى مهدى بكو
با آن ولى مهدى بكو مستان سلامت
ميكنند
الصفحه ٩٤ :
رجال يطهّر المهدي
الأرض منهم ، وتخرج الرجال الذين اصطفاهم اللَّه للمهدي فإذا خرجوا جاء أمره
الصفحه ١٦ : والمورّخين والمحدّثين وأهل المعرفة والدين
من أهل السنّة على أنّه ولد للحسن العسكري محمّد بن الحسن المهدي
الصفحه ٥٢ : : لأنّه ستر بالمدينة وغاب فلم يعرف أين
ذهب . ومرّ في الآية الثانية عشر قول الرافضة فيه : إنّه المهدي
الصفحه ٦٤ : السنين للقيامة : فهنالك
(٢) يترقّب خروج المهدي عليهالسلام ، وهو من أولاد
الإمام الحسن العسكري
الصفحه ٦٦ : الإمام المهدي محمّد بن الحسن العسكري ، وذكر
خوارق كراماته ، وأنّه إذا ظهر تظهر الولاية المطلقة ، وترتفع
الصفحه ٧٠ : يحيى عليهالسلام ، إلى آخر ما ذكر
(١) .
وأهل البيت عندهم المهدي مثل النبيّ صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٧٢ : ء وأسمائهم ، وأنّهم كانوا وكلاء المهدي
(٦) ، ولقد لقى المهدي بعد ذلك خلق كثير من
الشيعة وغيرهم ، وظهر لهم على
الصفحه ٨٧ : التوقيعات الخارجة من المهدي إلى الشيخ المفيد محمّد بن محمّد بن النعمان
(٤) ، وعقد في كتاب الإرشاد
باب ذكر من
الصفحه ٩٣ : ـ الذي خلق اللَّه له ـ له وقت معلوم لو أراد المهدي الخروج
قبله لا يمكنه ذلك ولا يقدر عليه ، كما اعترفت به
الصفحه ١٠٣ : كفرت ، فما هذا اللجاج والعناد في المهدي الذي لا قرار للأرض إلّا بوجوده ،
وهو أمان لأهل الأرض كما أنّ
الصفحه ١٠٦ : كتاب مناقب المهدي
عن أبي قبيل ، عن عبد اللَّه ابن عمر قال : يخرج من ولد الحسين من قبل المشرق لو