الصفحه ٧٧ : الينا حتى يتبين لكم ، ورواية ابن
ابى يعفور قال : سألت أبا عبد الله «ع» عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به
الصفحه ٤٨٢ :
فى ترتب المرجحات فان ظاهر الرواية تقديم الترجيح من حيث صفات الراوى على
الترجيح بالشهرة والشذوذ مع
الصفحه ١٠٤ :
كلاهما ثقة بحديثين مختلفين فلا نعلم ايهما الحق قال اذا لم تعلم فموسع
عليك بايهما اخذت ، ورواية
الصفحه ٧٤ : ، الخبر ، بناء على ان المراد بالموصول مطلق المشهور
رواية كان او فتوى ، او ان اناطة الحكم بالاشتهار يدل على
الصفحه ١٠٢ :
الرواية (١) فيحتاج الى بيان معنى التصديق فنقول ان المسلم اذا اخبر
بشيء فلتصديقه معنيان احدهما ما يقتضيه
الصفحه ١٠٥ : افيونس بن عبد الرحمن ثقة آخذ عنه معالم دينى قال نعم
، وظاهر هذه الرواية ان قبول قول الثقة كان امرا مفروغا
الصفحه ١١٨ :
والداعى الى
شدة الاهتمام مضافا الى كون تلك الروايات اساس الدين وبها قوام شريعة سيد المرسلين
ولذا
الصفحه ٤٩٢ : الروايات من ان خلافهم اقرب الى الحق
وكالترجيح بشهرة الرواية ونحوها وهذه الانواع الثلاثة كلها متأخرة عن
الصفحه ١٠٨ : حبنا كثير القدم فى امرنا وقوله (ع) فى رواية اخرى لا
تاخذن معالم دينك من غير شيعتنا فانك ان تعديتهم اخذت
الصفحه ١١٠ : ؛ واما
العدالة فاكثر الاخبار المتقدمة خالية عنها ، بل فى كثير منها التصريح بخلافه مثل
رواية العدة الآمرة
الصفحه ٣٥٨ :
الاول عن الثانى وحيث ان صريح الرواية اختلاف زمان الوصفين وظاهرها اتحاد زمان
متعلقهما تعين حملها على
الصفحه ٤٨٧ : المشهور رواية على غيره وهى هنا المقبولة ولا دليل على
الترجيح بالشهرة العملية مع انا نمنع (١) ان عمل
الصفحه ١٠٦ :
فانظروا الى ما رووه عن على عليهالسلام دل على الاخذ بروايات الشيعة وروايات العامة مع عدم
وجود
الصفحه ١١١ : بعده من الائمة عليهمالسلام الى زمان جعفر بن محمد (ع) الذى انتشر عنه العلم وكثرت
الرواية من جهته
فان
الصفحه ١١٤ : صلاة الغدير وفى الخبر الذى رواه فى العيون عن كتاب الرحمة ثم
ضممت الى ذلك ظهور عبارة اهل الرجال فى تراجم