الصفحه ٦٢ : الامة على زعمهم ، قال الوحيد ره (بخاطر دارم كه در
شرح مواقف ويا مقاصد تصريح نمود به اينكه در اجماع كثرت
الصفحه ١٦٧ : وتقريب الاستدلال كما فى شرح الوافية ان كل شيء فيه
الحلال والحرام عندك بمعنى انك تقسمه الى هذين وتحكم عليه
الصفحه ٣٤٠ : الاول بالدليل
الفقاهى (شرح)
٣ ـ قد ذكروا فى مقام تمييز المسألة الفرعية عن المسائل الاصولية موازين
الصفحه ٣٧٥ : اثبات ما
لهما من الآثار كوجوب الامساك وجواز الافطار (شرح)
٢ ـ هذا مع قطع النظر عن استصحاب نفس الزمان
الصفحه ١٥٢ : الله تعالى بارسال الرسل وانزال الكتب لا
المعرفة على نحو الاجمال فانه يكون مقدورا لغالبهم (شرح
الصفحه ١٦٤ :
__________________
ـ ما موصولة فان كون الناس فى سعة من ناحية الشىء الذى لا يعلمونه ينافى
وجوب الاحتياط فيه فانه ضيق (شرح
الصفحه ١٦٥ : والحرمة فيعارض اخبار الاحتياط (شرح)
٢ ـ المقصود فى المقام اثبات البراءة فى الشبهات الحكمية ودلالة الخبر
الصفحه ١٩٠ : (م ق)
٢ ـ مضافا الى ان اصالة عدم التذكية تقتضى النجاسة ايضا بالملازمة (شرح)
٣ ـ فان الميتة عبارة عن غير المذكى
الصفحه ٢١٠ : المسألة الاصولية
بمقتضى ادلة اعتبارها فلا مانع عن اخذ الوجوب فعلا بكل منهما الا وجوب الاخذ
بالآخر (شرح
الصفحه ٢٢٠ : صورة امكان الجمع وفيما نحن فيه ترك
الآخر حاصل بنفسه فيجوز الترخيص مطلقا (شرح)
٢ ـ يعنى ان المسلم من
الصفحه ٢٣٦ : الانف ، وامتخط رمى به من انفه (شرح)
٢ ـ فانه قد علم من الخارج تعليق التكليف بالابتلاء فيشك فى تحققه فى
الصفحه ٢٨١ : ، او الوجوب النفسى المتعلق بالذات
المقيد بهما مرفوع كما عرفت (شرح)
٢ ـ حاصل الفرق ان للقيد فى القسم
الصفحه ٣٤٤ : حكى شارح الشرح هذا التفصيل عن الحنفية.
الوجه الثانى ان
المستصحب قد يكون حكما شرعيا كالطهارة
الصفحه ٣٤٥ : المشهور كما فى شرح الزبدة بل الذى استقر عليه
رأى المحققين كما فى شرح الوافية للسيد صدر الدين ان الخطاب
الصفحه ٣٥١ : المخرج وملاقاته لهما
، وقوله والبناء على الصحة اى المتقدم على الاستصحابات النافية فى مواردها (شرح