الصفحه ٤٨٤ : الصادق (ع) اذا ورد عليكم حديثان مختلفان
فاعرضوهما على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب
الصفحه ٤٣٠ :
تقديم ما فيه اشارة الى هذه القاعدة فى الجملة من الكتاب والسنة
اما الكتاب
فمنه آيات منها قوله تعالى
الصفحه ٥٩ : المستفيضة كاف فى المطلب ، فتامل.
ومن
جملة الظنون الخارجة عن
الاصل ، الاجماع المنقول بخبر الواحد (١) عند
الصفحه ٩٩ : فظاهرها بمقتضى السياق ارادة علماء اهل الكتاب كما
عن ابن عباس ومجاهد والحسن وقتادة فان المذكور فى سورة
الصفحه ١٠٢ : بالكتاب الى السنة والمقصود هو الاول غاية الامر كون هذه الرواية فى
عداد الروايات الآتية إن شاء الله
الصفحه ١٠٥ : ما ورد فى العمرى (١) او ابنه اللذين هما من النواب والسفراء ففى الكافى فى
باب النهى عن التسمية عن
الصفحه ١١٨ : الناس زمان هرج لا يانسون الا بكتبهم
وعلى ما ذكره الكلينى فى ديباجة الكافى من كون كتابه مرجعا لجميع من
الصفحه ١٥٣ : يخذلهم بعد هدايتهم الى الاسلام الا بعد ما يبين لهم وعن الكافى وتفسير العياشى
وكتاب التوحيد حتى يعرفهم ما
الصفحه ٢٧٠ : الواقعيين حتى يحتاج الى
احرازهما بالاستصحاب بل يكفى فيه عدم العلم بهما فمجرد الشك فيهما كاف فى عدم
استحقاق
الصفحه ٣٠٢ : سقوط الحكم الثابت للميسور بسبب سقوط
الحكم الثابت للمعسور كاف فى اثبات المطلوب بناء على ما ذكرنا فى
الصفحه ٩٣ : الجهاد كما يظهر من صدر الآية وهو قوله تعالى (وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً) ومن المعلوم
الصفحه ٩٤ : الى الجهاد كما يظهر من قوله وما كان المؤمنون لينفروا كافة وامر بعضهم بان
يتخلفوا عند النبى
الصفحه ٩٥ :
الله عزوجل يقول (لِيَتَفَقَّهُوا فِي
الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا) انتهى.
ومنها ما رواه
فى الكافى فى
الصفحه ١٠٠ : التصديق حسنا يكون
واجبا ويزيد فى تقريب الاستدلال وضوحا ما رواه فى فروع الكافى فى الحسن بابن هاشم (٢) انه
الصفحه ١٠١ : (ع) من انه يصدق المؤمنين لانه كان رءوفا
رحيما بالمؤمنين فان تعليل التصديق بالرأفة والرحمة على كافة