الصفحه ٣٩٧ : واجبا عليه ووجوب الاقرار به والايمان به
متوقف على تبليغ ذلك الى رعيته ، صح لنا ان نقول ان المسلم نبوة
الصفحه ٣٩٦ :
منسوخ يجب تعبد الفريقين به وان كان من باب الظن فالعمل بهذا الظن فى مسئلة
النبوة ممنوع وغاية ما
الصفحه ٤٣ :
المنع عن ذلك مثل النبوى (ص) من فسر القرآن برأيه فليتبوأ (١) مقعده من النار ، وفى رواية اخرى من قال فى
الصفحه ١٨٢ : فى المحرمات وهلك
من حيث لا يعلم ودون هذا النبوى فى الظهور النبوى المروى عن ابى عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٨٠ :
مخالفة وإلّا لعدت الاخبار الصادرة يقينا عن الائمة (ع) المخالفة لعمومات
الكتاب والسنة النبوية
الصفحه ١٤١ : الايمان واما الشاك فى شيء مما يعتبر فى الاسلام بالمعنى
الاعم كالنبوة والمعاد فان اكتفينا فى الاسلام بظاهر
الصفحه ١٦١ : النبوى المذكور المشتمل على التفكر فى الوسوسة فى
الخلق ما لم ينطق الانسان بشفتيه ظاهره رفع المؤاخذة على
الصفحه ٣١٣ : باستقلال العقل لوجوب النظر فى معجزة مدعى النبوة
وعدم معذوريته فى تركه مستندين فى ذلك الى وجوب دفع الضرر
الصفحه ٣٩٤ : فيه من جهة
الشك فى نسخ شريعته لظهور شخص آخر مدع للنبوة والسر فى عدم صحة الاستصحاب (ح) ان
وجوب الاعتقاد
الصفحه ٤٦ :
__________________
١ ـ الثقل بالتحريك متاع المسافر والثقل الاكبر يراد به الكتاب العزيز
والاصغر العترة الطاهرة النبوية «ص» (م ق)
الصفحه ٨١ : والاخبار النبوية ، وهذه الاخبار غير
موجودة فى كتبنا الجوامع لانها اخذت من الاصول بعد تهذيبها من تلك الاخبار
الصفحه ٩٧ : على وجوب العمل بالخبر ، وذكر شيخنا البهائى قده فى اول أربعينه ان
الاستدلال بالنبوى المشهور من حفظ على
الصفحه ٩٨ : (ص) بعد ما بين الله لهم ذلك فى
التورية ، ومعلوم ان آيات النبوة لا يكتفى فيها بالظن نعم لو وجب الاظهار على
الصفحه ١٠٩ : العمل بخبر الواحد وان كان فى دلالة كل واحد
على ذلك نظر مثل النبوى المستفيض بل المتواتر انه من حفظ على
الصفحه ١١٨ : قال الامام عليهالسلام فى شأن جماعة من الرواة لو لا هؤلاء لاندرست آثار
النبوة وان الناس لا يرضون بنقل