الصفحه ٣٢١ : المؤلّف في جمع الروايات وسردها في
الموضوع المختصّ بها ، وقد جاء هذا الكتاب تحت عنوان آثار القرآن وخواصّ
الصفحه ٣٢٢ : في جمع الروايات وسردها في
الموضوع المختصّ بها ، وقد جاء هذا الكتاب تحت عنوان آثار القرآن وخواصّ السور
الصفحه ٢٣٥ :
المتن جمعاً بين الدليلين(٢٥).
وتمام تحقيق ذلك في أصول الفقه ، على أنّ الخبر المسموع(٢٦)
من فيّ
الصفحه ٢٣٤ :
مخالفة الكتاب وإن لم يدلّ على الكذب لم يدلّ على الصدق ، والرواية الاُخرى هي
أنّه قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٤٣ :
اسم الحجّة وموضعه في
هذا الوقت ، فمعذور في إدراك(١)
الاسم والموضع حتّى يأتيه الخبر الذي بمثله
الصفحه ٢٢٢ :
كالبخاري ومسلم والواقدي.
وأكثر من رواه لو يَروِ المقدّمة التي جعلت
دليلاً(١) على أنّ المراد
الصفحه ٤٢ : (بيقين؟) لما وقفهم عليه الماضي قبله من أمره ونهيه
؛ لأنّ الاسم لا يدرك إلاّ بالخبر ، وكذلك الموضع ، والذي
الصفحه ٢٢٣ : هو الاستدلال الثاني.
وإنّما المقدّمة ضميمة الاستدلال
وتوطئته، على أنّا نقول: إنّ دلالة مؤخّر الخبر
الصفحه ٢٩٥ : (ومحاربوا عليّ عليه السلام
كفرة)(١)
لقوله صلّى الله عليه وآله : حربك حربي يا علي ، ولا شكّ أنّ محارب رسول
الصفحه ٢٧٠ : والمحبّة
للمدعو إلى المباهلة إمّا أن تكون لزيادة قربه منه أو لكونه أفضل ، والأوّل محال
وإلاّ لما كان عليّ
الصفحه ٦٠ : الشيعة الإمامية وأفرد
له خبراً منكراً رواه عن الحارث عن الباقر عليهالسلام
فيه : أنّ في طين قبر الحسين بن
الصفحه ٢٨٨ : عن الكلّ دليل
على أنّه إمام الكلّ] فافهم هذا.
ويرد على أصل الخبر أنّه يجوز أن يكون
المراد به
الصفحه ١٠٨ : .
٥) رغم أنّ كتاب طبقات أعلام الشيعة
لم يُخصّصه مؤلّفه لموضوع المجاورين للحرمين الشريفين ، إلا أنّه كشف عن
الصفحه ٢٤ : ، ومنها ما حكى الله جلّ وعزّ عمّا يكون بعده
، فأمّا ما مضى ... (ورقة ٢ / ١) ، وأمّا الذي كان في عصر النبيّ
الصفحه ٣٣ : الاعتبار لهذين
الكتابين في الجملة ، وإلاّ فإنّنا لو نظرنا إلى روايات هذين الكتابين رواية رواية
سنجد أنّ