الصفحه ٢٤٢ : بن أسلم بن خريش مامور گشتند
بآنكه در آن لشكر به همراه أسامه باشند.
ثمّ ذكر أنّ القوم استصعبوا ذلك
الصفحه ٢١٠ :
لَكُمْ
كَيْفَ تَحْكُمُونَ)(١)
والمساوي لا ترجيح له ، فيستحيل تقديمه ، لأنّه يفضي إلى الترجيح بلا
الصفحه ٢٤٠ : بانقضاء شغله ، كما إذا ولّيت أحداً عملاً ، فأتمّه ، فلم يبق عاملاً ، فإنّه
ليس من العزل في شيء.
وأيضاً
الصفحه ٢٩٥ : الله صلّى
الله عليه وآله كافر(٢)
، (ومخالفوه
فسقة) لأنّ حقّية إمامته واضحة ، فمتابعته
واجبة ، فمن خالفه
الصفحه ٢٥٦ : الشيخين أيضاً ، إلا أنّه زاد في عهد عثمان لازدياد شوكة الإسلام.
ومنها
: (أنّه وقع منه أشياء منكرة في حقّ
الصفحه ٢٨٦ : (٥)
بالأفضل إلاّ الأكرم ، وليس المراد به عليّاً عليه السلام(٦)
، لأنّ النبي صلّى الله عليه وآله عنده نعمة تجزى
الصفحه ٢٦٨ : ، وفي أىّ شيء نزلت(٥).
وإذا كان أعلم يكون أفضل.
__________________
(١) كتاب الأربعين:
٤٥٧ ، سفينة
الصفحه ٢٧٢ : ،
وبليف أُخرى. وقلّ أن يأتدم ، فإن فعل فبالملح أو الخلّ ، فإن زاد(٥)
فبنبات الأرض ، فإن ترقّى فبلبن ، وكان
الصفحه ٢٤١ : عليه النفوذ معه ولم ينفذوا معه(٢)
ولم يفعلوا ذلك ، مع أنّهم عرفوا قصد النبي صلّى الله عليه وآله ، لأنّ
الصفحه ٢٢٦ : الإمامة ، لأنّه شريك له في النبوّة
، وقوله : «اخلفني» ليس استخلافاً بل مبالغة وتأكيد في القيام بأمر القوم
الصفحه ٢١ : ، وفرّقه على الأبواب ، وزاد فيما بين ذلك بعض
الأخبار»(١).
وفي الجزء الثاني والتسعين من بحار الأنوار
بعد
الصفحه ٨٤ : بن علي
الإسترآبادي في أواخر شهر ذي الحجّة الحرام بمكّة المكرّمة زادها الله تعظيماً
وتشريفاً سنة ست
الصفحه ٨٨ :
ونقل في أمل الآمل(١)
عن السلافة
وفاته بمكّة ١٠٢٦هـ (١٦١٧م) ، وزاد الأفندي(٢)
في تعليقاته على أمل
الصفحه ٨٩ : مكّة ، عالم فاضل فقيه محدّث ، صالح عابد شهيد ، له
رسالة في الرجعة من المعاصرين». وزاد صاحب الأفندي
الصفحه ٢٨٠ : نور.
وقد ذكر ابن أبي جمهور في شرح زاد
المسافرين شطراً من معجزاته عليه السلام فارجع إليه ١٢ نور