الصفحه ١٠٥ : :
ذكره الأزدي من
كتب أبي جعفر الطوسي في رجال الشيعة(٢).
٥١١ ـ الحسين بن عبد الله الأرجاني :
ذكره
الصفحه ١١٨ :
للحلّي في مكّة فرغ منه في ج٢/ ١٠٠٩هـ (ديسمبر ١٦٠٠م) ، ثمّ وقفه لكافّة
الشيعة وشرط التولية لنفسه
الصفحه ١٢٣ :
أُستاذه زين العابدين ـ الشهيد مؤسّس بيت الله الحرام في ١٠٤٠هـ (١٦٣١م) ـ
ابن نور الدين بن مراد بن
الصفحه ١٣٦ :
والطبيعي والرياضي مع التصلّب في أُمور الدين ، وقصص تديّنه مشهورة منها
حكاية مع (آلو بالوبيك والد
الصفحه ١٤٥ :
علي خان المدني الدشتكي في ثلاثين باباً والموجود عند المشكاة ثلاثة أبواب
منه ، أوّله :
قال
الصفحه ١٤٩ :
أخذه في رياض
العلماء(١). وله مسائل سألها عن محمّد أمين بن محمّد شريف الإسترآبادي
فكتب الإسترآبادي
الصفحه ١٥٠ :
مرّتين(١) مع الشكّ في تعدّدهما. والمترجم له شيخ إجازة محمّد تقي المجلسي (ت١٠٧٠هـ/ ١٦٦٠م)
والمحقّق
الصفحه ١٥٦ :
مقدّمة
في تحقيق وجه تسمية البحرين
قال الأفندي : «إعلم
أنّ البحرين يقال لها : أوال ، وجزيرة
الصفحه ١٩٨ : (الزيارات) :
قال النجاشي في
فهرسته : «جعفر بن محمّد بن جعفر بن موسى بن قولويه ، أبو القاسم ، وكان أبوه
الصفحه ٢٤٦ :
الكتاب ، مقتصرة على ذكر عدد الأبواب المتّفقة عدداً مع المتداولة ، تختلف
مع المتداول في البابين
الصفحه ٢٥٢ : الشيخ المترجم ، كما أنّه أستاذ صاحب الوسائل كما ذكر ذلك في ترجمة أساتذته ،
ونقل السيّد الخوئي في معجم
الصفحه ٢٧٥ :
يقول : (يقصّر الرجل الصلاة في اثني عشر ميلاً)(١).
ومنها : حسنة أبي أيّوب قال : قلت لأبي عبدالله
الصفحه ٢٨٥ : وأنّهما سفر واحد ، وأنّ
المسافة تتلفّق من بريد ذاهباً وبريد جائياً ، وأنّ العلَّة الموجبة للقصر محصورة في
الصفحه ٢٨٦ : القصر في بريدين ثمانية فراسخ
وذلك أعمّ من أن تكون قد حصلت في حالة الذهاب أو تلفّقت من الذهاب والإياب
الصفحه ٢٥ :
عنها(١) ، وتمّ ربط (ما تأويله قبل تنزيله) بالآيات التي تحكي عن بعض الأمور التي كانت
في عصر النبيّ