الصفحه ١١٤ :
الحسيني الذي ذكر في آخر الخلاصة أنّه استنسخه من أصل منقول عن خطّ أبي المظفّر يحيى ابن فخر
الصفحه ١١٥ :
للميرزا الإسترآبادي كتبها بخطّه في حياة أُستاذه المؤلّف في مكّة وفرغ من
الكتابة ٢٧ / رجب / ١٠٢٢هـ
الصفحه ١٢٩ :
رابعاً : أعلام الإمامية في بلاد الحرمين
تبيّن أنّ مجتمع
مكّة والمدينة كان يضمّ بين جنباته
الصفحه ١٣١ :
مشكلاته وكشفاً عن وجوه خرائده وفوائده وإشاراته أدام الله فوائده وأفضاله
وكثّر في العلماء العاملين
الصفحه ١٤٢ : فيها بمدرسة السبزواري.
ومن تصانيفه : الكفاية والذخيرة والمناسك
والخلافية في العبادات كلاهما فارسيّان
الصفحه ١٥٩ :
بعضها ببعض ، ولكنّ الذي شاهدناه في شأن الصدف إنّما هو مركّب من الحيوان والنبات
، يوجد فيه خواصّ
الصفحه ١٦٧ :
خلاصة المجتهدين(١). كان في غاية الفضل ، وكان معاصراً للشيخ نور الدين
المروّج ، وكانت بينهما
الصفحه ١٧٣ :
سليمان الماحوزي في رسالته جواهر البحرين : قال صاحب السلافة ـ أبقاه الله ـ في تقريظه ونعم ما قال
الصفحه ١٧٨ : فتوحه ـ في جزيرة أُكُّل بضمّ الهمزة وتشديد الكاف المضمومة واللام ، في
المشهد المعروف بمشهد النبي صالح
الصفحه ٢٥٦ : الشمس سنة ١٠٧٦ هـ في الحلّة
على عهد الدولة الصفوية وقبله والده الشيخ حمزة بن محمود(١).
وأمّا
موضوع
الصفحه ٢٥٧ : قبل السنّة فقد وردت روايات
كثيرة في مختلف أحكام الصلاة وقد جمعها أعلام الطائفة في مؤلّفاتهم ووصل إلينا
الصفحه ٢٦٣ :
تعالى على المكلّفين رفع هذين الحكمين في حال اشتغال المكلّف بالسفر الذي قد
ورد أنّه قطعة من سقر في
الصفحه ٢٦٧ :
أمكن أولى من الطرح ، والتي أشار لها ابن أبي جمهور الأحسائي في كتابه
غوالي اللئالي ضمن مقدّمات
الصفحه ٢٧٦ : بن حفص المروزي عن أبي الحسن عليه السلام قال : (التقصير في
الصلاة في بريدين أو بريد ذاهباً وبريد
الصفحه ٢٨٠ : (التقصير في
بريد) مع إرادة ما تشعر به الألفاظ.
لأنّا
نقول : إنّهم عليهم السلام لم يقتصروا على أخبار