الصفحه ١٩٩ : كان في أوّل أمره قائلاً بقول جعفر بن قولويه في العمل على
أنّ شهر الصيام لا يزال ثلاثين على التمام
الصفحه ٢٥٤ : مرتضى بن صدر الدين بن نور الدين بن صادق بن حجازي بن عبد الواحد
ابن الميرزا شمس الدين ابن الميرزا حبيب
الصفحه ١١٤ : ، منها المجلّد الأوّل من التهذيب في ١٠٢٤ هـ (١٦١٥ م) وكذا مجلّده الثاني وكمال الدين وتمام من
لا يحضره
الصفحه ١٦ :
تمّ تخصيص باب في الكافي وبصائر الدرجات(١) لهذا الأمر ، وهو أنّ الراسخون في العلم هم الأئمّة
الصفحه ١٢٩ : عليهمالسلام بشكل خاص ، وذلك لوجود خمسة من مراقد الأئمّة المعصوميين
عليهمالسلام إلى جانب قبر النبي (صلى الله
الصفحه ٢١ :
ومع الالتفات إلى الروايات الكثيرة التي تعرّف الأئمة المعصومين عليهمالسلام بوصفهم المرجع في معرفة
الصفحه ١٣٩ : النورية ألّفها بمكّة ١٠٤٨هـ (١٦٣٨م) ورسالة في الوجود(١).
ومنهم : شمس الدين محمّد المكّي الشيرازي ، وهو
الصفحه ١٢٦ :
محمّد الرجالي ، إلى آخر طريقه»(٢).
وقد ذكر شمس الدين
الشيرازي في بعض رسائله قوله : «رزقني الله بفضله
الصفحه ١٩٣ :
مئة(١). له كتاب الفضائل المنجية(٢). وأورد الأفندي صورة رواية للشيخ مظفّر الشهير بتقي الدين
الصفحه ١٣٢ : عشر مفصّلاً وذكر رثاء شهاب الدين أحمد الخفاجي له ورثاء صاحب المعالم بقصيدة مليحة مورّخاً عام الوفات
الصفحه ١٥٩ : على القطيفي ، بل كان في الزمن السابق لا يطلق الأوالي إلاّ على القطيف ، ولكن
الآن لا يطلق أوال إلاّ على
الصفحه ١٥٧ :
أمّا
ثانياً : فلأنّ ظنّ كون المراد من البحرين في تلك الآية هو هذا
المكان أيضاً ممّا لا دليل عليه
الصفحه ١٢٠ : نسخة خطّ المؤلّف ، ثمّ قرأها على شيخه محمّد السبط في مكّة
، واستنسخ عن نسخة بدر الدين المذكور ضيا
الصفحه ١٨٩ : بفناء الفناء ، وخلّد عرائس الفنون ، وكانت وفاته سنة
ثمان وعشرين وألف ، رحمه الله تعالى. ولمّا دخل
الصفحه ٢١٧ : رضي الدين ابن طاووس ، قال في الدروع الواقية : «روينا ذلك بإسنادنا إلى جدّي أبي جعفر الطوسي ، عن الشيخ