الصفحه ١٥ :
روى المقطع الأوّل من الحديث(١).
وفي صحيحة أبي الصباح
الكناني عن أبي عبد الله عليهالسلام هناك
الصفحه ١٩٢ : الدين ، أوّل من قرأ على
الشهيد الثاني في أوائل أمره وتصدّيه للتدريس ، وصحبه مدّة مديدة ، وقرأ عليه كتباً
الصفحه ١٦٥ : النهاية من أوّله إلى آخر الجزء الأوّل منه ، قراءة مرضية ، شاهدة بفضله ، قاضية برئاسته
ونبله ، وسأل عمّا
الصفحه ١٦٦ : ، وألحق بخطّه فوق السطر ، فكتب هذا الكلام احتياطاً قدسسره. وقد كتب بخطّه
الشريف في آخر الجزء الأوّل من
الصفحه ١٦٤ : اللئالي ، ذكره حفيده هذا في مفتتح الطريق الأوّل من أسناده ورواياته لما أورده من أحاديث
وروايات في كتابه
الصفحه ١٧٣ : بالتأكيد القسمي ، وأوّل من ابتكره
وافترع عرائسه وابتدعه ، واجتنى نفائسه ، مالك بن الحارث الأشتر النخعي
الصفحه ١٧٧ : تيمّناً وتبرّكاً(١) : أنهاه من أوّله إلى آخره سماعاً سيّدنا الفقيه ، العالم العامل ، مفخر
الأفاضل ، فخر
الصفحه ١٨٣ : الشيخ سليمان الماحوزي
في رسالته جواهر
البحرين : الشيخ الفقيه
، النبيه الألمعي ، هو من تلامذة السيّد
الصفحه ١٥٤ : اللؤلؤ في البحرين : «إنّ اللؤلؤ لا يكون إلاّ في مواضع معينة ، وأغلب ما يوجد فيه
أربعة مواضع ، الأوّل
الصفحه ١٥٧ :
أمّا
ثانياً : فلأنّ ظنّ كون المراد من البحرين في تلك الآية هو هذا
المكان أيضاً ممّا لا دليل عليه
الصفحه ١٥٨ : في مواضع معيّنة ،وأغلب ما يوجد فيه أربعة مواضع :
الأوّل : الموضع المتعلّق بالبحرين.
الثاني
الصفحه ١٥٢ : .
مقدّمة :
لا أدري ما السبب
الذي من أجله افتتح الأفندي كتابه هذا بترجمة ثلاثة من أعلام البحرين منتخبة من
الصفحه ١٥٣ :
جواهر
البحرين ـ من البحرين ليتمّها الشيخ سليمان ، وإلاّ فلابدّ من التماس
إتمامها ثمّ إرسالها إن
الصفحه ١٨٤ : رأى في هوامش
نسخة من كتاب نهاية الشيخ الطوسي بالبحرين بعض الفوائد المنقولة عن شرح الشرائع لابن فهد
الصفحه ٢٧٩ : ثمانية فراسخ لا أقلّ من ذلك ولا أكثر)(١).
لا
يقال : كما صرّح خبر معاوية بن وهب بأنّ أدنى ما يقصر فيه