الصفحه ٤٨ :
٢٦٨ ـ ثمامة بن عمرو الأزدي العطّار الكوفي :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة(١).
٢٦٩ ـ ثور بن عمر
الصفحه ٥٧ :
وثلاثمائة(١).
٣١٠ ـ جعفر بن حكيم بن عباد الكوفي :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة من الرواة عن أبي
الصفحه ٧١ :
٣٧٣ ـ جميل بن عيّاش :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة(١).
٣٧٤ ـ جناب بن عائذ الأسدي :
ذكره
الصفحه ٩٣ :
الحسن بن محمّد بن سماعة(١).
٤٦٦ ـ الحسين بن أبي الخضر :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة ممّن روى
الصفحه ١١٢ :
علماء الإمامية في
بلاد الحرمين في القرن الحادي عشر
على ضوء كتاب
العلاّمة آقا بزرك
الصفحه ١١٣ : .
ولقد كان نشر الكتب
والمخطوطات وتوزيعها عن طريق النسخ من العوامل التي ساعد فيها النسّاخ مساعدة كبيرة
الصفحه ١١٤ :
الحسيني الذي ذكر في آخر الخلاصة أنّه استنسخه من أصل منقول عن خطّ أبي المظفّر يحيى ابن فخر
الصفحه ١١٥ :
للميرزا الإسترآبادي كتبها بخطّه في حياة أُستاذه المؤلّف في مكّة وفرغ من
الكتابة ٢٧ / رجب / ١٠٢٢هـ
الصفحه ١٣١ :
مشكلاته وكشفاً عن وجوه خرائده وفوائده وإشاراته أدام الله فوائده وأفضاله
وكثّر في العلماء العاملين
الصفحه ١٤٤ :
١٦٧٧م) وهو وإن لم يكن من المجاورين إلاّ أنّ الحرّ العاملي يصرّح بأنّه قابله
في مكّة ، إذ يقول بعد
الصفحه ١٥٩ :
بعضها ببعض ، ولكنّ الذي شاهدناه في شأن الصدف إنّما هو مركّب من الحيوان والنبات
، يوجد فيه خواصّ
الصفحه ١٦٧ :
خلاصة المجتهدين(١). كان في غاية الفضل ، وكان معاصراً للشيخ نور الدين
المروّج ، وكانت بينهما
الصفحه ١٧٢ :
في آخره مثالب الخلفاء الثلاثة ، وقد نقل هو فيه عن بعض الكتب الغريبة ،
والظاهر أنّ كلّها موجودة
الصفحه ١٧٨ : فتوحه ـ في جزيرة أُكُّل بضمّ الهمزة وتشديد الكاف المضمومة واللام ، في
المشهد المعروف بمشهد النبي صالح
الصفحه ٢٠٣ : ) :
قال في كتابه فرحة الغري : «في مزار
ابن قولويه في النسخة التي
عليها خطّه وتاريخه سنة ستّ وستّين