الصفحه ٣٢٦ : خاصّة
وبالأمّة الإسلامية عامّة والتي تبلورت خلالها شخصية المختار الثقفي لمواكبة
تلكم الأحداث حتّى إنشا
الصفحه ١٧ :
هذه الرواية في
قبال تلك الروايات ، والملفت للانتباه في هذه الرواية هو أنّها تفيد أنّ المعنى
الصفحه ٢٧ : والواجبات
والمحرّمات(١) ، كما نرى ذلك أيضاً في كلمات بعض المفسّرين المتقدّمين أيضاً(٢) ، وقد نُقل هذا الكلام
الصفحه ٢٣ :
هناك عناصر استعملت لتوضيحها ، وإنّ بعض هذه العناصر نشاهدها في كلمات المتقدّمين
من المفسّرين. وفي
الصفحه ١٩٩ : ، مع من كان
يذهب إلى أنّ شهر رمضان لا يجوز عليه النقصان ، فإنّه صنّف في ذلك كتاباً وقد
ذكرنا كلام
الصفحه ٢٩١ :
ومنها : مسألة البلد ذي الطريقين إذا ذهب في الأبعد ورجع في الأقرب؛ فإنّهم أوجبوا
القصر في الرجوع
الصفحه ١٠٦ : مواطئ أمير المؤمنين ، وكتاب في فضل بغداد ، والكلام على قول عليّ خير هذه
الأمة بعد نبيّها.
وقال ابن
الصفحه ١٧٣ :
سليمان الماحوزي في رسالته جواهر البحرين : قال صاحب السلافة ـ أبقاه الله ـ في تقريظه ونعم ما قال
الصفحه ٢٩٧ :
وثانيها : إنّ تقدير
الذهاب ببريد والرجوع ببريد يدلّ على حصر الموجب في قطع البريدين وأنّه لمّا كان
الصفحه ٥٤ :
٢٩٤ ـ جرير بن عجلان الأزدي :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق رحمه الله
الصفحه ٣١٢ :
من أنبـاء التـراث
هيئة التحرير
كتب صدرت محقّقة
* أعلام الطرائق في الحدود والحقائق
الصفحه ١٢٧ : اختلف فيها في علم الكلام»(١).
وكان شمس الدين
محمّد بن شهاب العيناثي العاملي نزيل مكّة من مشايخ الإجازة
الصفحه ١٣٩ : من أُصول أهل البيت
عليهمالسلام في الآيات التي اختلف فيها في علم الكلام ...». وفي مكّة
قابل المولى
الصفحه ١٦٦ : ، وألحق بخطّه فوق السطر ، فكتب هذا الكلام احتياطاً قدسسره. وقد كتب بخطّه
الشريف في آخر الجزء الأوّل من
الصفحه ١٨٧ :
٢١ ـ أحمد بن محمّد
محرّم أو [مخدم] الأوالي : ذكره الشيخ سليمان الماحوزي في رسالته جواهر البحرين