الصفحه ١٢ : الأساس والقاعدة والأصل
لهذه المفردة. كما أنّ المسار الطبيعي لوضع الألفاظ يقتضي في بداية الأمر وضعها
الصفحه ٢٤ : التوضيح
يجب الرجوع إلى الأقسام المذكورة لآيات القرآن في بداية تفسير النعماني ، ومن بين تلك الأقسام نلاحظ
الصفحه ٣٤ : :
في بداية تفسير
مفردة (الفتنة) هناك سقط في العبارة ، حيث يجب أن يكون أصل العبارة مثلاً كالآتي
الصفحه ٣٥ : معلوماً» (ص١٩) يبدو أنّ (معلوماً) صحِّف وكان أصله
(مكتوباً) أو (محتوماً).
وهناك سقط في بداية
بيان أقسام
الصفحه ١٤٠ : في البداء ، وأُخرى في طهارة الخمر ونجاستها ، وجواب
مسائل الحسين الظهيري العاملي ، ودانش
نامه (فارسي
الصفحه ١٨٦ : رسالة في البداء مليحة ، ورسالة في المنطق. توفّي رحمه
الله سنة ألف ومئة من الهجرة ، بالطاعون في المشهد
الصفحه ٢٦٤ : الشرعية وفعل ما هو الممكن
لهم منها ، فليس من الحكمة نهيهم عن إتيانها أصلاً ، كما أنّه ليس من الحكمة أن
الصفحه ٢٦٠ : الحكم الشرعي موضوع شرعي أيضاً
ويفترض فيه أنّه من مخترعاته كما قيل في موضوع الخمس وأنّه من مخترعات الشارع
الصفحه ٢٦٢ : ، فالزمان والمكان لهما مدخلية
في أصل تحيّث الحكم ، ففي زمان الرسالة وإلى فترة طويلة كان السفر شاقّاً وطويلاً
الصفحه ٢٦٣ :
تعالى على المكلّفين رفع هذين الحكمين في حال اشتغال المكلّف بالسفر الذي قد
ورد أنّه قطعة من سقر في
الصفحه ١٠٦ : إبراهيم ، وقال : كان
كثير الترحال ، كثير السماع ، خدم العلم ، وكان حكمه أنفذ من حكم الملوك.
وله كتاب أدب
الصفحه ٢٦٥ :
يكون نفس الزمان هو موضوع الحكم كما في اختصاص الصوم بالنهار وارتفاعه بدخول
الليل ، فإنّ نفس موضوع
الصفحه ٢٩٠ : المسكوت عنه أولى بالحكم من المنطوق به ، وهذه
الأخبار حجَّة عليهم.
ويرد عليهم أمور :
منها : أنّه لو كان
الصفحه ٦٩ : النجاشي في فهرسته.
رجال النجاشي ، الرقم : ٣٣٧ ، وفيه : «جفير بن الحكم العبدي». وذكره الشيخ في رجاله
من
الصفحه ٧٤ :
٣٨٨ ـ جيفر بن الحكم العبدي :
ذكره الطوسي في
رجال الشيعة(١).
٣٨٩ ـ جيفر بن صالح الغنوي ، كوفي