المذكور في ( ج ٣ ـ ص ٢٠٨ ) عنوانه حظ ولذ.
( ١٢٤ : حظيرة الأنس ) حاشية على شرح إلهيات التجريد ، وحاشية الخفري عليه ، للسيد أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي تلميذ الشيخ البهائي والمير الداماد وصهره على ابنته ، أوله [ عونك يا واهب الحياة وملهم الخيرات ] وآخره [ تم الكتاب الموسوم بحظيرة الأنس من أركان رياض القدس ، ويتلوه كتابنا الموسوم بروضة المتقين في بحث إمامة الأئمة المعصومين ] أقول إنه فرغ من كتابه رياض القدس في (١٠١١) مطابق لفظ ( رياض ) وبعده كتب هذا الركن من أركانه ثم كتب روضة المتقين الموجود أيضا كما يأتي ، والحظيرة هذا يوجد في مكتبة ( المشكاة ) وتاريخ كتابته (١٠٥٤) مصر حافية بأنه في حياة المؤلف فيظهر منه وفاته بعد هذا التاريخ.
( ١٢٥ : حظيرة الجنان لأهل الإيمان ) للمولى أحمد بن غلام علي الهروي ، نسب إليه هكذا في بعض الفهارس المعتمدة ، ولعله حظيرة الجنان للسيد غلام علي البلگرامي المتخلص بآزاد المطبوع على ما نقل عنه المعاصر في نفايس اللباب فراجعه.
( ١٢٦ : حظيرة القدس ) في نحو ستين مجلدا ومختصره الموسوم بستان الشرف في عشرين مجلدا كما مر في ( ج ٣ ـ ص ١٠٦ ) والأصل والمختصر كلاهما للشريف النسابة السيد إسماعيل بن الحسين بن محمد المكنى بأبي طالب المروزي العلوي المولود (٥٧٢) ذكره ياقوت في معجم الأدباء ، ( ج ٦ ـ ص ١٤٢ ) وذكر أنه اجتمع معه في مرو في (٦١٤) وذكر تمام نسبه المنتهي إلى محمد الديباج ابن الإمام جعفر الصادق (ع).
( ١٢٧ : حظيرة القدس ) للسيد مؤيد الدين عبد الله بن أبي علي جلال الدين بن قوام الدين محمد من ولد عبيد الله الأعرج بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين الشهيد (ع) ذكره سراج الدين محمد الرفاعي في صحاح الاخبار قال وله الثبت المصان بذكر سلالة سيد ولد عدنان كما ذكرناه في ( ج ٥ ـ ص ٦ ) مع تمام نسبه.
( ١٢٨ : حفظ الصحة ) للميرزا محمد تقي المدعو بحاج آغا بابا الملقب بملك الأطباء الشيرازي الطهراني المتوفى بالحائر ، طبع ضمن مجموعة من رسائله في (١٢٨٣) وتوفي بعدها بقليل.