الصفحه ٩٧ :
__________________
(١) هو العلاّمة السيّد
هادي صدر الدين.
(٢) هو صاحب كتاب (تحفة
المجالس) المشهور.
(٣) هو صاحب (كشف
الصفحه ١٠٧ : المؤمنين وتحفة الأخيار في الردّ على الصوفية ، وحكمة العارفين في ردّ
شبه المخالفين وشرح تهذيب الحديث وهديه
الصفحه ٨١ : نصر الله بعد هذا المجلس إلى
الحرمين مكّة والمدينة ليواجه علمائها وشرفائها وحمل معه هدايا وتحف ،
الصفحه ١٩٨ :
صنعة الرجال إلا أنّ
القرائن تشير إلى وثاقته ، وإلى اعتبار كتبه ، إذ نقل عن كتابه الوصيّة وروى عنه
الصفحه ١٧٤ :
ورسالة
سبيل الصالحين في طريق العبودية(١).
وكتاب
إحياء النفوس ببيانات ابن طاوس : واستخرجتها من
الصفحه ١٩٣ :
الإمامية ، وصنّف هذا
الكتاب
المعرفة ، فقال له الكُوفيّون
: تتركه ولا تخرجه لأجل ما فيه من كشف
الصفحه ٣٢٧ :
* التذكرة.
تأليف : السيّد
علي خان المدني.
يأتي الكتاب في
مضمار كتب (الكشكول) ، الذي
الصفحه ١٩١ : إليه لأنّه كان أعلم أمّته بعده ، ووصيّي أعلم أمّتي من بعدي علي
بن أبي طالب)»(١).
كتاب (المعرفة
الصفحه ٢٠١ : بن الحسين عليهالسلام مبطونا معهم ، لا يرون
إلاّ أنّه لما به ، فدفعت فاطمة الكتاب إلى علي بن الحسين
الصفحه ٢٠٧ : ، وصفه النجاشي بأنّه الشيخ ، الثقة ، الصَّدوق
، لا يطعن عليه ، له كتب ، منها : كتاب الفضائل ، ثمّ ذكر
الصفحه ٢٠٨ : ، والحسن
بن الحسين العرني ، كتاب النوادر لأحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطي ، والصلت بن الحرّ
، وعلي بن سيف
الصفحه ١٩٠ : ، كتاب المودّة في ذوي القربى ، كتاب المعرفة ، كتاب الحوض
والشفاعة ، كتاب الوصيّة(١).
ومن روايات كتاب
الصفحه ١٩٢ : ابنه بالرجوع
إليه»(١) ، ويبدو من كلام النجاشي
والسيّد ابن طاووس وغيرهما أنّ كتاب المعرفة كان كتاباً
الصفحه ١٩٤ : ذكرهم أبو إسحاق إبراهيم
بن محمّد الثقفي الذي انتقل من الكوفة إلى أصفهان لأجل كتابه كتاب المعرفة الذي
الصفحه ١٩٧ :
فأمرني أن أسلّم على
علي عليهالسلام. فسلّمت عليه كما سلّموا»(١).
ونقل ابن طاووس من
كتاب
المعرفة