والآية الثانية هي
: (إنّ الذّيْنَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنّا الحُسْنى
... لاَ يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ) ـ والتي مفادها الأخبار ـ قد ذكرها النعماني في تفسيره بأنّها
نسخت بقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إلاّ
وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمَاً مَقْضِيّاً).
__________________