الصفحه ١٩٤ : إلى
الوادي إذا تسنّم العقبة بالليل فأخذ عمّار بن ياسر بخطام راحلته يقودها وحذيفة خلفها
يسوقها فبينما
الصفحه ٢٢٩ : : فروى عن أبي عبد الله جعفر بن
محمّد رضياللهعنه أنّه قال : (إذا اتّصلت
حيطان المدينة بحيطان الدولاب
الصفحه ٨ : : ٢٨ ـ
٢٩.
(٤) في قوله تعالى
: (وَقَالَ الرَّسُولُ يَارَبِّ
إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ
الصفحه ١٥ : الفهرست). ٤٧ ـ مخاطبة النبيّ والمراد غيره (ص ٩٠ ،؟ رقم ٣٧) ، ٤٨ ـ مخاطبة
لقوم والمراد به قوم آخرون (ص ٩٠
الصفحه ٢٥ : لَهُمْ اللَّهُ
مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ)(١) ،
ثمّ ماتوا. وقوله عزّ وجلّ :
(وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ
الصفحه ٢٣١ :
: «جعفر بن محمّد بن مالك ، كوفي ، ثقة ، ويضعّفه قوم ، روى في مولد القائم عليهالسلام أعاجيب»(٣) ، ولسنا
الصفحه ٢٧٠ : مولاه
، طالباً الفوز برضاه قائلاً :
طوبى لمن طيّب
أوقاته
إذا نأى عنكم
بمعناكم
الصفحه ٢١٤ : فبشيء تقدّم من أبيه فيه ، وعرفه الناس
، ونصّبه لهم علماً حتّى يكون عليهم حجّة ، لأن رسول الله (صلى الله
الصفحه ٢٣٣ : عند فقدهم الثالث من ولدي يطلبون المرعى فلا يجدونه) ، قلت له : ولم ذلك يا
بن رسول الله؟ قال : (لأنّ
الصفحه ٢٦٣ : »(١).
إذاً الشيخ لاحظ أنّ
هذا الشعر يندرج ضمن شعر العلماء الذي يفتقر أحياناً إلى الصورة الفنّية المؤثّرة
الصفحه ٢٦٤ : كانَ
قَتْليِها لأَنِّي لَمْ أَكُنْ
أَبكي إذا
سَقَطَ الذُّبَابُ عَلَيْها
لكنْ
الصفحه ٣٠٥ : السابقة كانت محدودة مخالف الضرورة(٢) ، وإذا ثبت وقوعه ثبت
جوازه سمعاً وعقلاً ، لأنّ الأوّل أخصّ من
الصفحه ٣١٨ : لأنّه تخصيص في الأزمان ولايتصور في المقام لأنّه إن قصد بالتكليف الأوّل الإبتلاء
والتوطين خرج عن محلّ
الصفحه ٣٤ :
مِنْ الْخَاسِرِينَ)
في سورة آل عمران ، الآية رقم : ٨٥. وأضاف قائلاً : (وهذا بعيد ؛ لأنّ النسخ لا
يجوز
الصفحه ٦٧ : الحاج
ملاّ علي قدسسره يغالي في هذا الطريق(١) لأنّه أعلى طرقه.
[طرق الشيخ جواد ملاّ
كتاب]
وأجازني