الصفحه ٤١٢ : خلاف الظاهر ولا موجب للحمل عليه لأنّ التقييد
ولو بالصرف يحتاج إلى مئونة زائدة فلا وجه للعدول عمّا
الصفحه ٤٤٨ : الموجبة الكلّيّة هي السالبة الجزئية ونقيض السالبة
الكلّيّة هي الموجبة الجزئيّة والثاني أقرب على المختار من
الصفحه ٣٨١ : المنطق من أنّ نقيض كلّ شيء رفعه ومقتضاه هو أنّ نقيض الموجبة الكلّيّة
السالبة الجزئيّة ونقيض السالبة
الصفحه ٤٥٠ : مستقلا في التأثير ولا
يتوقّف على وجود الشرط الآخر فالارتداد موجب للقتل كما أنّ الزنا من الشخص المذكور
الصفحه ٣٩٠ : الشرطين مستقلّا في التأثير ولا
يتوقّف على وجود الشرط الآخر فالارتداد موجب للقتل كما أنّ الزنا من الشخص
الصفحه ٣٩٤ : واحد منهما في غير ما يدلّ عليه منطوق الآخر يكون
باقيا على حاله ولا موجب لرفع اليد عنه نعم منشأ التقيّد
الصفحه ٤٣٣ :
الواجب طبيعة الوضوء الواقعة بعد موجبه أو هي مقيّدة أيضا باستقلاله في مقام الامتثال
فوجوب الوضوء الواقع
الصفحه ١٣٦ : تخصيص
الجميع بالخطاب على نحو العموم الاستغراقي بلا موجب إذ بعد كون الغرض واحدا يحصل
بفعل واحد منهم فلا
الصفحه ٢٢٣ : عليه من حيث إنّه موجب لسقوط
الأمر بإتيان ما يطابق متعلّقه المحصّل للغرض منه فإنّه لا ينافي ترتّب العقاب
الصفحه ٣٨٥ : الموجبة الكلّيّة هي السالبة الجزئية ونقيض السالبة الكلّيّة
هي الموجبة الجزئيّة ولكنّه لا مفرّ منه لأنّه من
الصفحه ٣٨٦ : يجب قتله لا يساعد حرمة
القتل ؛ فتدبّر جيّدا.
خامسها : إنّه لو
سلّمنا أنّ مفهوم الموجبة الكلّيّة هي
الصفحه ٣٨٧ : الكلّيّة موجبة جزئيّة.
والوجه في ذلك هو
أنّ مقتضى العموم الأفراديّ للمنطوق عدم تنجّس الكرّ بشيء ممّا
الصفحه ٤٣٠ : المختلفة التي ربما
تكون موجبة لصيرورة المقيّدين متباينين كالإنسان الأبيض والأسود وقد لا تكون كذلك
كالإنسان
الصفحه ٤٤٧ :
ذلك أن نقيض
الموجبة الكليّة السالبة الجزئية ونقيض السالبة الكلّيّة الموجبة الجزئية وهذا هو
الصفحه ٤٥٢ :
أنّ التقييد لا
ينافي بقاء الإطلاق والانحصار الاضافي ودعوى رفع أصل الحصر لا موجب له كما لا
يخفى