الصفحه ٢٢٣ :
وإمّا بأن يكون
البعث نقضا للزجر من حيث الامتثال وأنّه سدّ لباب امتثال الزجر وفيه ما عرفت أيضا
من
الصفحه ٣٤٠ :
مفهوم الموافقة
مذكور بسنخه.
بل قيل أنّ
الموضوع في مفهوم الشرط مثل قولك ان جاء زيد فاكرمه هو
الصفحه ١٣ : الانتزاع الخارجيّ كالقابليّات والاستعدادات.
لأنّا نقول : ليس في الخارج إلّا الوجود بناء على أصالة الوجود
الصفحه ٦٩ :
ثمّ لا يخفى عليك
أنّ الترتّب في القصر والإتمام والجهر والإخفات يتحقّق بأمر جديد غير الأمر
الأوّلي
الصفحه ٩١ :
وممّا ذكر يظهر
صحّة ما ذهب إليه كاشف الغطاء على المحكي عنه من جعل مسألة الإخفات في موضع الجهر
الصفحه ٢٦١ :
وضعت لنفي مدخولها أو الزجر عنه فلا دلالة فيها على نفي الأفراد ولا وضع على حدة
للمركّب فحينئذ تكون حالها
الصفحه ٢٨٢ :
على وجود المفسدة
في متعلّقه وأمّا الدلالة على عدم المصلحة فيه ولو من جهة اخرى فلا ، وهو واضح بعد
الصفحه ٤١١ : عدم الفرق بين اتّحاد الجنس وعدمه في أنّ مقتضى القاعدة هو عدم تداخل
الأسباب لأنّ المناط في الجميع واحد
الصفحه ٧٠ :
ولكن يمكن الجواب
عن ذلك بأنّ العصيان في باب الترتّب لا تأثير له في فعليّة المهمّ فإنّ المهمّ عند
الصفحه ١٦٢ :
كان مبغوضا ولذلك
حكم بعصيان من شرب الخمر في يوم مع الحكم بالامتثال لو ترك شرب الخمر في يوم آخر
الصفحه ٢١٩ :
كونها موجودات
متميّزا بعضها من بعض في الخارج فهو من البديهيّات وإن كان عدم تحقّق لها في نفس
الأمر
الصفحه ٣٦٨ :
السببيّة فإذا
اقتصر في شيء خاصّ بعنوان كونه أهلا للسببيّة يفيد ذلك انحصار السبب فيه بل لا
يتوقّف
الصفحه ٤٢٠ : في نهاية
الأفكار إلى التفصيل في العنوانين المتصادقين حيث قال : إنّ العنوانين المتصادقين
على مجمع واحد
الصفحه ٤٧٦ :
وان كان النزاع في
المعنى الثاني فالظاهر أنّه يدلّ على المفهوم بهذا المعنى ونكتة هذه الدلالة هي
الصفحه ١٦٩ : النواهي في الإرشاد إلى مانعيّة وجود الموانع ، وإرجاع النواهي إلى الإرشاد
إلى تقيّد العبادة بالترك مع أنّه