الصفحه ٣٨٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الشرح
مكيّة
وآياتها ثمان
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٢٧ : أول أخر عنه ليتصل به ما هو
تفسير وشرح لهما ، والمعنى جعل الله حال هاتين المرأتين مشابها لحال هؤلا
الصفحه ١٨١ : أن ينجيه منه ، فسجد له فتبرأ منه» وقصته مبسوطة في الشبرخيتي على الأربعين ،
في شرح الحديث الرابع
الصفحه ٣٠٤ : تَفْسِيراً)
والمقصود من ذلك تسليته صلىاللهعليهوسلم
وشرح صدره ، وأن ما أنزل عليه ليس بشعر ولا كهانة.
الصفحه ٤٧٨ :
تفسير سورة
الشرح
تفسير سورة
الزلزلة
الآيتان : ١ و
٢
٣٨٩
الصفحه ٦٤ : على ابن أبيّ فبال الحمار ، فسد ابن
أبيّ أنفه ، فقال ابن رواحة : والله لبول حماره أطيب من مسكك ، فكان
الصفحه ١٥٨ : بِالْغَيْبِ) حال من هاء ينصره ، أي غائبا عنهم في الدنيا ، قال ابن
عباس : ينصرونه ولا يبصرونه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد
الرحمن أبو عتيق (أَوْزِعْنِي) ألهمني (أَنْ
الصفحه ١٩٧ : ) الخ ، المعنى كما كان الحواريون كذلك الدال عليه قال (عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ
مَنْ
الصفحه ٢٢٨ :
في حال التعذيب (رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ) فكشف لها فرأته ، فسهل عليها
الصفحه ٣٩٦ : خديجة ، حتى
أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، وهو ابن عم خديجة ، وكان ممن
تنصر في
الصفحه ١٢٩ : فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)
أي لأنهم مفتقرون إليه تعالى في جميع لحظاتهم ، قال ابن عباس : أهل السماوات
الصفحه ٢١٥ : الفاقة وقال : إن العدو اسر ابني وجزعت الأم فما تأمرني؟ فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
: اتق الله واصبر
الصفحه ٢٦٤ : ، كما قال ابن عباس ، وقيل : أرسل وهو ابن ثلاثمائة وخمسين ،
وقيل : أرسل وهو ابن خمسين سنة ، وعاش في قومه
الصفحه ٢٨٧ : : ما لي أراك حزينا يا ابن أخي؟
قال : وما يمنعني أن لا احزن ، وهذه قريش يجمعون لك نفقة يعينونك بها على