الصفحه ٣٥ : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) أي دم يا محمد على علمك بذلك النافع في القيامة (وَاسْتَغْفِرْ
الصفحه ٤٣٦ : . العاشر : الشفاعة. الحادي عشر :
المعجزات. الثاني عشر : لا إله إلا الله محمد رسول الله. الثالث عشر : الفقه
الصفحه ٤٤٨ : بالكمالات وتنزيهه عن
النقائص. عاشرها المقشقشة أي المبرئة من الشرك والنفاق. الحادي عشر المعوذة أي
المحصنة
الصفحه ٤٥٩ : ، سواء
قلنا إن البسملة منها أو لا. عاشرها : النور. الحادي عشر : الرقية. الثاني عشر :
سورة الحمد والشكر
الصفحه ٤٤٤ : الهجرة ، وإن
كانت لشهرين وشيء مضت من الحادية عشرة ، إذا اعتبر التاريخ من أول السنة الشرعية
وهو المحرم
الصفحه ١٧٣ : نار من قعر عدن تسوق الناس ، ثم في يوم
القيامة حشر جميع الخلق. قوله : (إلى خيبر) صوابه من خيبر كما صرح
الصفحه ٢٣ : الحادية عشرة من النبوة ، لما أيس من أهل مكة ، خرج إلى الطائف يدعوهم إلى
الإسلام ، فلم يجيبوه ، فانصرف
الصفحه ٤٣٢ : ، وخافوا جيش الفيل.
____________________________________
بني النضر وبني مالك ، وفهر هو الجد
الحادي عشر
الصفحه ١١١ : : أن الحج المنذور أو الصوم المنذور يسقط عن الميت
بعمل غيره بنص السنة وهو انتفاع بعمل الغير. حادي عشرها
الصفحه ١٨١ : أن ينجيه منه ، فسجد له فتبرأ منه» وقصته مبسوطة في الشبرخيتي على الأربعين ،
في شرح الحديث الرابع
الصفحه ١٧٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة الحشر
مدنيّة
وآياتها أربع وعشرون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٨٩ : وما بعده ، فهذه السورة من جملة النعم التي أمر بالتحدث بها في السورة
قبلها. قوله : (أي شرحنا) الشرح في
الصفحه ١٩٣ : )
____________________________________
بسم الله الرحمن
الرحيم
سورة الصف مكية أو
مدنية
وهي أربع عشرة آية
أي في قول عكرمة وقتادة والحسن
الصفحه ١٤٧ : الحديد فيها ، من باب
تسمية الكل باسم بعضه ، على حكم عادته سبحانه وتعالى في كتابه. قوله : (مكية) أي
لما
الصفحه ٢٣٦ : ) وعد الحشر (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) (٢٥) فيه (قُلْ إِنَّمَا
الْعِلْمُ) بمجيئه (عِنْدَ اللهِ
وَإِنَّما