الصفحه ٢١٣ : عليهم من كل باب بالتحف والهدايا ، يقولون : (سَلامٌ
عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ).
قوله : (أول دخولهم
الصفحه ١٧٨ : الله العطايا والتحف ، قال تعالى : (يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ
الصفحه ٤٠٩ : ذلك على عادة الملوك في الدنيا ، من تهيئة تحف في الصباح
والمساء ليتم نظامهم.
قوله : (تِلْكَ
الصفحه ٣٧٢ : ) أ» ن مخففة من الثقيلة أي أنه «لن (نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً») (٤٨) للبعث (وَوُضِعَ الْكِتابُ) كتاب كل امرى
الصفحه ١٠٧ : إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٦١) بين هو اللوح المحفوظ (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٣٠ : (كِتابَهُ بِيَمِينِهِ) وهم السعداء أولو البصائر في الدنيا (فَأُولئِكَ يَقْرَؤُنَ كِتابَهُمْ وَلا
يُظْلَمُونَ
الصفحه ٢٢٠ : الْكِتابِ) (٣٩) أصله الذي لا يتغير منه شيء وهو ما كتبه في الأزل (وَإِنْ) فيه إدغام نون إن الشرطية في ما
الصفحه ٣٠٥ : : (وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ) التوراة (وَجَعَلْناهُ هُدىً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي
الصفحه ٤٥١ : المؤمنين. والمعنى إذا أخبركم
المؤمنون بحال محمد ، وحال الرسل المتقدمين ، وأخبركم أهل الكتاب بذلك ، صدقتم
الصفحه ٤٧٧ : زائدة ، أو السجل
الصحيفة والكتاب بمعنى المكتوب ، واللام بمعنى على ، وفي قراءة للكتب جمعا (كَما بَدَأْنا
الصفحه ٨٤ : ) الله أعلم بمراده بذلك (تِلْكَ) أي هذه الآيات (آياتُ الْكِتابِ) القرآن والإضافة بمعنى من (الْحَكِيمِ
الصفحه ٩٩ : يَدَيْهِ) من الكتب (وَتَفْصِيلَ
الْكِتابِ)
____________________________________
لآخر ، إلا أن
تحمل
الصفحه ٢٢١ : ) لهم (كَفى بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) على صدقي (وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ) (٤٣) من
الصفحه ٢٤١ : وَلَها كِتابٌ) أجل (مَعْلُومٌ) (٤) محدود لإهلاكها (ما تَسْبِقُ مِنْ) زائدة (أُمَّةٍ أَجَلَها
وَما
الصفحه ٣٢٤ : كتاب بعد التوراة ، وقصدهم
بذلك إنكار نبوة محمد وإنكار كتابه ، فرد الله عليهم بقوله : (وَآتَيْنا داوُدَ