الصفحه ٧٤ : المرتفعة امارة عليها اشارة الى احتمال كون الحمرة المرتفعة فوق الجبل على
ما فرضه السائل من نور الشمس فوق
الصفحه ١٠٠٢ :
عبارة السّائل مع انه لو كان المناط مطلق التفاضل لناسبه السّئوال عن صورة تخالفها
فى الراويين الا ان يؤجّه
الصفحه ٦٥ : الاوّل خارج عن كلام السّائل لان مقصوده
انّ المستفاد من الاخبار شيئان الصّغرى والكبرى وان ثبوت احتمال
الصفحه ٨٠ : ء به اصلا مع كون راويه عدلا مرضيّا لا
يفضل راوى المشهور عليه من حيث الصّفات كما فرضه السّائل بانه من
الصفحه ٩٨٢ : حكمهما على
المتداعيين مع ان الامام ع قد قرر السائل فى الرّجوع الى الحكمين حيث قال السّائل
فان كان كلّ رجل
الصفحه ١٠٠٧ : ذكره
مع اندفاع ما ذكره بان غرض السائل السّئوال عن الصغريات والجواب ايضا منزل على
الجواب عنها ولا ضير فى
الصفحه ٧٦ : المزبور وان تردّدت بينهما فهذا ايضا مما يؤيد ما ذكرنا من
فهم السائل عدم كون الغروب استتار الشمس وقد قرّره
الصفحه ١١٧ : فيكون غرض السّائل
عدم
الصفحه ٤٨٤ : السّائل أيوجب الخفقة والخفقتان عليه الوضوء بداهة ان وجوب الوضوء
انّما هو للصّلاة
الصفحه ٧٣١ : عدم الجريان مطلقا ومن جهة ان المثال لا ينطبق على ما
ذكر ويمكن ان يريد السائل عدم جريان الاستصحاب فى
الصفحه ٨٠٠ : يعنى مع غفلة
السائل عنه قوله فيكون الحكم متفرعا عليه يعنى على مجرد احتمال البقاء ولو موهوما فيكون
الصفحه ٨٤٣ : والمقدمى
لعموم لفظ الغير ولا موجب لحمله على ما ذكروه وسؤال السائل فى صحيحة زرارة عن هذه
الافعال المفردة
الصفحه ٨٤٧ : اظهر من ان يخفى لان القيد
ورد فى كلام السّائل لا فى كلام الامام ع مع تطرق ما فى رواية إسماعيل فيها
قوله
الصفحه ٨٤٩ : صلاته ولا يعيد بناء على المفهوم ويرد مع عدم
مفهوم للوصف ان القيد فى كلام السّائل قوله
بناء على ان مورد
الصفحه ٨٥٣ : المؤمنين الفاحش المتفحش السّائل الملحّف ويحسب الحليم الضعيف المتعفف
قال فى مجمع البيان واختلف فى قوله حسنا