الصفحه ١٦٤ : بشمولها للوازم البعيدة المشتملة على الوسائط
الخفيّة لا يخلو عن خفاء وما ذكره الشّهيد من ان اخبار الفضائل
الصفحه ١٠٥٣ : بحدوث القرآن بل ضربه
المأمون ضربا شديدا لعلّه يرجع عن مذهبه الفاسد فلم يرجع ويجعل العامة ذلك من
فضائله
الصفحه ٩٨٦ : اذ لعلّ
مراده ان لا يفضل احدهما على الآخر فيما ذكر من الفضيلة بان يكون احدهما مجمع
الصّفات بخلاف
الصفحه ٣٨٠ : بيان هذا المطلب مع ان غير ما بايدينا من الكتب ليس
مقدورا لنا فليس هو مكلّف به لنا فعلا والتكليف بما لا
الصفحه ٩٩ : اصولا ونقل
عن الذكرى ايضا انه قال حتى ان أبا عبد الله جعفر بن محمّد الصّادق ع كتب من اجوبة
مسائله
الصفحه ٩١١ :
يستلزم نجاسة الماء فلا يجامع الحكم بطهارته كما لا يجامع تذكيته قوله
لكنه اختبار فى غير واحد من كتبه الحكم
الصفحه ٨٩ : كتب
الأخبار وغيرها المتاخّر عنه اذ من الواضح انّ العلم بان فى الشّريعة احكاما
الزامية حاصل لكل احد ورد
الصفحه ٤٤٦ : العلّامة ذلك
مرسلا لا يفيد بعد ارساله وقوة احتمال كونه ماخوذا من كتب العامّة وامّا ما ذكره
اخيرا من استدلال
الصفحه ١٠٠٠ : العلامة قد ادعى الاجماع فى مواضع من كتبه كالنهاية وغيره على
ذلك وقد ادعى غيره الإجماع على ذلك ايضا
قوله
الصفحه ٩٤ : مدّة تقرب من عشرين سنة على طريقة اللّطف فى
باب الاجماع وبينه فى كثير من كتبه على ما عرفت مما نقلنا
الصفحه ١٧ : ذكر المشركين
واهل الجاهليّة وقد نصّ المفسّرون فيما عندنا من كتب التّفسير كتفسير الفخر
الرّازى ومجمع
الصفحه ١٦٥ : سواء كان على سبيل الفتوى او الرواية او المذاكرة او نحو ذلك كما لو
راه فى شيء من كتب الحديث ويحتمل ان
الصفحه ١٠٢ : بعدم الحكم فى الواقع بعد ملاحظة ضياع كثير من الكتب واختفاء كثير من
الاحكام مع انه لو فرض حصوله لا يعلل
الصفحه ١٠٥٤ :
عن المدينة الى العراق والشام ومصر وغيرها واستفاد من كتب اصحاب ابى حنيفة
كمحمّد بن الحسن وغيره
الصفحه ٩٥ : الدّخول من حيث استحالته فى امثال زمانه كما ذكره فى كثير من
كتبه لا ينافى القول بعدم وجوب بعض الالطاف من