الصفحه ٨٥٧ : الحسن موسى عليهالسلام قال قلت جعلت فداك الرّجل من اخوانى يبلغنى عنه الشيء
الّذى اكره له فاسأله فينكر
الصفحه ٨٦٩ : هو المضمون له صاحب الدّين والفرض انما
يتم على تقدير عدم اشتراط قبول المضمون له وامّا على تقدير اشتراط
الصفحه ٨٧٥ : تقدير احراز كون الفعل صادرا بعنوان الإبراء ولو ظهر من بعضهم فلا
دليل له اصلا وذكر نحوه بعض المحققين حيث
الصفحه ٨٧٧ : المسألة غير صارفة عن الأشكال والله
العالم قوله قال العلّامة فى آخر كتاب الإجارة
لو قال اجرتك اه فى مفتاح
الصفحه ٨٨٨ : مثل رواية مسعدة بن صدقه عن أبي
عبد الله ع بعد الحكم باباحة محتمل الحرمة والاشياء كلّها على هذا حتى
الصفحه ٨٨٩ : بعد ذكر
رواية مسعدة بن صدقه وعبد الله بن سليمان وان هذه الأخبار مقيدة لاطلاق الادلّة
المتقدمة حيث قال
الصفحه ٨٩٤ : له الآمر إنّي امرتك باشتراء اللّحم وانت اشتريت الخبز
لا يكون قوله انى امرتك باشتراء اللّحم مطلقا
الصفحه ٩٠٩ : الشكّ السببى
حاكم على الاستصحاب فى الشكّ المسبّبى وهو الظاهر والله العالم قوله
والمفروض ان الشكّ
الصفحه ٩١٨ : الوكيل للموكّل ولا يحل له الجارية لأنّها مع الصّدق
للموكّل ومع الكذب للبائع فيشتريها ممن هى له فى الباطن
الصفحه ٩٤٥ : بالتخيير والله الهادى الى سواء السّبيل قوله
فهو الّذى تقدم اه يعنى ان الجمع
بمجرّد الامكان العقلى فيما تبين
الصفحه ٩٥٥ : امر واقعى له تحقق فى نفسه بخلاف عنوان الطريقية فيحتاط
فى العمل بالخبرين جميعا لانّ حرمة العمل بالخبر
الصفحه ٩٦٢ : بالمختار وجه عدم امكان القياس ان الحكم
الفرعى الكلّى مشترك بين المجتهد والمقلّد غاية الامر ان الاستنباط له
الصفحه ٩٧٩ : اه وهم الكلينى والصّدوق والشيخ قدس الله اسرارهم وقد وصف
الرّواية المذكورة فى محكى البحار بالصّحة وفى
الصفحه ٩٨١ : بالشهرة
والمرفوعة وعمل العلماء على عكس ذلك ورفع الاشكال من الجهات الثلث الاخيرة سيأتي
عن قريب إن شاء الله
الصفحه ٩٨٤ :
والاقرب جواز نقض كل حكم وفيه ايضا الاقرب ان كلّ حكم ظهر له انه خطاء سواء كان هو
الحاكم او السّابق فانه