الصفحه ١٨٩ : ، ج ١ ،
ص ٣. ط بيروت ؛ كما في «الوصول إلى كفاية الأصول ، ج ٣ ، ص ٤١٨».
هذا مضافا إلى أن
هناك بعض الروايات الدالة على
الصفحه ٤١٨ : بمظنون الطريق أو مشكوكه أو موهومه ، ولا ريب
: أن العقل يحكم بأن الظن أقرب ؛ كما في «الوصول إلى كفاية
الصفحه ٣٠٩ : ، وسواء كان
علمه حاصلا من الحواس الظاهرة أم الباطنة ، وكل تقييد في الآية يحتاج إلى دليل ؛
كما في «الوصول
الصفحه ١٥٥ : بعض
العبارات طبقا لما في «الوصول إلى كفاية الأصول».
(٢) أي : التوفيق
بين الحكم الظاهري والواقعي
الصفحه ٧٠ : الأصول وفرش الأمارات ، فيقدم على الأصول ويؤخر عن
الأمارات ، كما في «الوصول إلى كفاية الأصول ، ج ٣ ، ص ٣٢٣
الصفحه ١٢٨ : طبقا لما في «الوصول إلى كفاية الأصول».
(١) أي : لو قام
الدليل على اعتبار الظن مطلقا ، حتى مع إمكان
الصفحه ٣٣٦ : نصا ؛ كأن يقول : لا تعملوا بالخبر الواحد ، أو تكون أظهر من
السيرة ؛ كما في «الوصول إلى كفاية الأصول
الصفحه ٢١ : : «عليهالسلام» : «فلا تتكلفوها». وقوله «رحمة من الله لكم» كما في «الوصول
إلى كفاية الأصول ، ج ٣ ، ص ٢٨٨
الصفحه ١٣٢ : التعبد بما سوى العلم وجعله طريقا للوصول إلى الواقع كما في الأمارات
الظنية ، أو جعله وظيفة مضروبة للجاهل
الصفحه ٥ : ، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام
يوم الدين.
أما بعد : فهذا كتابنا «دروس في الكفاية» في شرح
الصفحه ٤٣١ :
في الوصول إلى ما اهتم به الشارع من فعل الواجب وترك الحرام ، وحاصله : أنه لا
تترتب ثمرة على اعتبار
الصفحه ٣٧٥ : الظنية لزم أحد هذه التوالي الباطلة التي سيأتي وجه
بطلانها في شرح المقدمات ، فهنا قضية منفصلة حقيقية مانعة
الصفحه ١٣ : «منتهى الدراية» و «الوصول إلى كفاية الأصول» :
الصفحه ١٧ : بعض
العبارات طبقا لما في «منتهى الدراية» و «الوصول إلى كفاية الأصول» :
قوله : «عقلا» قيد
لقوله
الصفحه ١٠٦ : غايته أن يدرك بعض الجهات المقتضية له ، ومن المعلوم : عدم كفاية ذلك في
العلم بالحكم الشرعي ؛ بل يتوقف