الصفحه ١٠ :
والتفسير والحديث ومعرفة رجال الحديث وغيرها من العلوم ، ولم تصلنا هذه العلوم
إلّا من خلال جهود العلماء في
الصفحه ١٤٠ : الراوي المذكور المسند عنه
الحديث ثم منه إلى المعصوم ، فقد كفاه المصنف رحمهالله المئونة في ذلك.
فإن هذا
الصفحه ٢٥ :
وإسناد ذلك من المجاميع الحديثية الاخرى من العامة والخاصة.
٦ ـ تخريج
الأقوال والآراء ، ونسبتها
الصفحه ٧٨ :
والجمهرة (١) ، وغيرهما.
والواجب على
المستدل ، المعرفة منها بما يتعلق بلغة آيات القرآن والحديث
الصفحه ١٢٢ : بن عبد الله
بن أبي خلف الاشعري القمي ، شيخ هذه الطائفة وفقيهها ، كان سمع من حديث العامة
شيئا كثيرا
الصفحه ١٢٤ : منه الحديث ، وروى عن الرضا عليهالسلام
، جليل القدر ، عظيم المنزلة عند العامة والخاصة. نقل عنه الجاحظ
الصفحه ١٢٠ : فتاويهم من وجوب الرجوع ، والعمل بتلك الأخبار من غير نكير بينهم ، وذلك
أن الناقلين لتلك الروايات كانوا أهل
الصفحه ١٠٦ :
الكتاب العزيز ، أو عسر علينا أخذ الحكم منه ، رجعنا فيه إلى السنة ،
لاشتمالها على أكثر أصول
الصفحه ١٤٧ :
قاطعا لما بينهما من التخاصم ، بما يعرفه بالدليل من حكم تلك الواقعة ، كان
في تلك الحالة قاضيا
الصفحه ١١١ : » (١).
أقول وهذا
الحديث أيضا دال على جواز العمل بمنصوص العلة عن القياس ، لأنّه من التفريع على
اصولهم الثابتة
الصفحه ١٢٣ : الرّواسي ، مولى بني رؤاس. وكان من شيوخ الواقفة
ووجهائها. ويعدّ من الأوائل المظهرين للوقف مع ابن أبي حمزة
الصفحه ٨٩ :
وأمّا الحديث :
فهو العلم
الضابط لاصول المسائل الفقهية ، المأخوذة بالنص عن النبي
الصفحه ١١٩ :
تركه (١).
وأمّا ترتيب ما
ذكرناه من هذه الصفات ، فمتى وجد حكم الحادثة في الحديث الصحيح ، وجب
الصفحه ١٢١ : بن درّاج
النخعي الكوفي : عدّه الشيخ الطوسي في العدّة من العامة الذين عملت الطائفة
برواياته ، كما صنع
الصفحه ٩٠ : القرامطة ، ورسائل الأئمة ، وكتاب
الرجال ، وما قيل في الائمة من الشعر. توفي في بغداد سنة ٣٢٨ ، ودفن في باب