الصفحه ٢٦ :
الشيخ ابن أبي جمهور الاحسائي
وقبل الدخول في
كاشفة الحال وأحوال الاستدلال فلنلقي نظرة خاطفة على
الصفحه ٢٨ :
دراسته واساتذته :
تلقى العلوم
الأولية في بلدة «الاحساء» على يد علمائها الاعلام ، وفي مدّة قليلة
الصفحه ٢٩ :
بن عبد العالي المشتهر بالمحقق الكركي التالي. ذكر ذلك في روضات الجنات : ج ٢ ص ٣٣
ـ ١٢٤.
أقوال العلما
الصفحه ٣٦ :
وقد صدرت منه
قدس الله روحه مجموعة إجازات ممن استجازه من تلامذته والراوين عنه ذكرها في
الذريعة
الصفحه ١٥٣ : ويصدّوك ، فلا يضيق صدرك من مكرهم ، ولا يلتفت إلى زخارفهم
، ولا تكترث بأقوالهم ، وأمض في طريقك ، وجد في
الصفحه ١٧٤ : ...................................................................... ٨٢
الضياء في الرد
على المحمدية.................................................... ١٢٢
طرائف في
الصفحه ١٧٧ :
مفتاح العلوم................................................................... ٩٤
المقنع في
الصفحه ٨ :
الفصل
الخامس
في
المستدل وشرائطه
المستدل
الصفحه ٥٢ :
الإجمال ، لتتوجه بالطلب إليه نفسه ، لاستحالة توجه النفس إلى نحو ما لا شعور لها
به البتة في بديهة العقول
الصفحه ٦٩ : فيها ، فلا بدّ من الاطلاع على تلك التفاسير ، والمعرفة بأقوال المفسرين
، والعلم بأحوال تلك المعاني
الصفحه ١٤٦ : المرجح ، وقف حتى يحصله.
وقيل يتخير في
العمل بأحدهما. وتحقيقه في الاصول.
ولو كان مفتيا
خير المستفتي في
الصفحه ٥٣ :
ليتحقق له السير والسلوك فيه ، ويجدّ في التحصيل ، ويتوجه بكل الإرادات
والعزائم ليتم له المقصود
الصفحه ١٠١ :
الفصل الثالث
في كيفية الاستدلال
وفيه
بحثان :
الأول
: في الأدلة
الثاني
: في ترتيب الأدلة
الصفحه ١٢٤ : في البيان
والتبيين ، وكان يسميه وجها من وجوه الرافضة. كان قد حبس أيام الرشيد ، وعانى
الكثير ليدل على
الصفحه ١٢٦ : وعبد الله
بن جندب ، وعلي بن النعمان في بيت الله الحرام ، فتعاقدوا جميعا إن مات واحد منهم
يصلي من بقي