الصفحه ١٢٥ :
وله أضراب في
ذلك ، فمن المتقدمين مثل أبي بصير (١) ، وزرارة بن أعين (٢) ، وأخيه
الصفحه ١٣٢ :
ظهر له في الآية تفسير مغاير لتفاسيرهم ، أو معنى لم يذكروه في كتبهم ، أو
أحتمل بنظره فيها
الصفحه ١٦ : ان تفرّعوا ...» (٢) كما سيأتي بيانه من المصنف رحمهالله في أوائل الكتاب ، وفي بحث أدلة العقل في
الصفحه ٨١ :
ويكفي في ذلك
أمّا أن يكون حافظا لذلك ، أو يرجع فيه عند الحاجة إلى دستور مصحح عنده ، وإن كان
متقنا
الصفحه ١٥٠ :
إليها في الاستدلال ، وجب عليه الرجوع في الأحكام إلى المفتي ، ويجب عليه
الاجتهاد في تحصيل معرفته
الصفحه ٣١ :
بالمعقول والمنقول ..» (١).
وقال في ريحانة
الأدب : «محمد بن أبي جمهور الاحسائي الهجري من أكابر
الصفحه ٧٩ :
اصطلاحات العرب في مخاطباتهم ، ولما كانت اللغة واسعة ، وكان الاعجمي غير مطبوع
عليها ، احتاج إلى معرفة الآلة
الصفحه ٩٧ :
المحققين محمد بن الحسن بن المطهّر ، من جلائل الكتب في هذا المعنى ، فلا
تغفل عنه ، فإنّه من محاسن
الصفحه ١١١ :
التنبيه ، أعني مفهوم الموافقة ، على القول بأنه ليس من أنواع القياس ،
لأنهم يختلفون في أنه من
الصفحه ١٣٤ :
يحتج فيه إلى الاستدلال ولا الاجتهاد ، بل ولا يحتاج فيه العامي إلى
المفتي.
ويكفيه في
معرفة
الصفحه ١٣٦ : المتجددة من الاصول».
فينظر فيها
بفكره الصائب ، ويراعي فيها الاصول ، ويردها إلى بعضها بأحد الامارات
الصفحه ١٤٥ :
[في المستدل]
وهو كل من أتقن
هذه العلوم ، وعرف كيفية هذا السلوك ، واهتدى إلى هذه المطالب ، وكان
الصفحه ٢٠ : عنه (١). كل ذلك يثبت بوضوح ان الاجتهاد بمعناه الشيعي ، ليس
أمرا مستحدثا في عصر الغيبة بل هو موجود في
الصفحه ١٢٣ : وزياد بن مروان. قال
الشيخ في العدّة ، إلّا أن الطائفة عملت برواياته لأجل كونه موثوقا به ومتحرجا عن
الكذب
الصفحه ٣٠ :
وقال أيضا في «الكنى
والألقاب» : «محمد بن أبي جمهور الاحسائي ... العالم الفاضل الحكيم المتكلم