الصفحه ٦٣ :
النوع الثاني
العلوم العقلية
المنطق
الكلام
الاصول
الصفحه ١٥٦ :
وحيث وفينا بما وعدنا به ، فلنقطع الكلام. بحمد الله تعالى على الوصول إلى
هذا الطريق ، والسلوك مسلك
الصفحه ٩١ : اكتفى بالاستبصار (٢) للشيخ الطوسي (٣) كان فيه عوض ، فهو أحد الأربعة ، وإن اطلع على
الصفحه ١٣٥ :
وإن تساوت تلك
الاقوال عنده ، ولم يترجح بعض تلك الأمارات في نظره ، ولم يظهر له في المسألة قول
الصفحه ١١٩ :
تركه (١).
وأمّا ترتيب ما
ذكرناه من هذه الصفات ، فمتى وجد حكم الحادثة في الحديث الصحيح ، وجب
الصفحه ١٣٨ :
من ذكره ، وذكر الخلاص عنه ، وهو أن الأخبار المضبوطة في تلك الاصول قد
عرفت اشتمالها على صفات لا
الصفحه ١٨ :
المبدأ ، وفقا للمصطلح الذي جاء في الروايات.
فقد صنف عبد
الله بن عبد الرحمن الزبيري كتابا اسماه
الصفحه ٣٢ : «عوالي اللئالي» وهي كبيرة (٢).
١٢ ـ الدرة
المستخرجة من «اللمعة في الحكمة». قال في الذريعة : ولعل المراد
الصفحه ٨٢ :
ولا يجب
النهاية فيه ، بحيث يكون كأبي نصر (١) وابن سينا (٢) ، بل الواجب منه على المستدل ، المعرفة
الصفحه ٩٤ :
ويكفي منه مثل
كتاب تلخيص المفتاح (١).
وأمّا العلم بالوفاق والخلاف :
فهو ما يحتاج
إليه في
الصفحه ١٥٤ :
على كتب السلف ، والبحث عن معاني أقوالهم ، وكيفية تصرفهم في التوصل إلى
تلك المطالب ، والوقوف على
الصفحه ٢٤ :
إجازة ان يروي عنه مروياته بطرقه إلى العلماء ، كما يظهر في الصورة التي
التقطناها لهذه النسخة
الصفحه ٨٨ :
العرفان في فقه القرآن (١) للشيخ الأعظم خاصة (٢) المجتهدين المقداد بن عبد الله السيوري رحمهالله
الصفحه ٩٢ :
المجموع كان غاية المراد.
وبالجملة
فالاطلاع على هذا الفن والبحث فيه ، مما يحصل هذا المقصود
الصفحه ١١٥ :
إذا نزلت
الحادثة بالمستدل رجع في حكمها إلى الكتاب العزيز ، فيأخذ حكمها من نصه ، أو ظاهره
، أو