الصفحه ١٤٧ : مضمون حديث أبي خديجة ، المتلقى بالقبول بين الطائفة ، عن الصادق عليهالسلام (١).
وحينئذ يكون في
زمان
الصفحه ١٢٠ : صفته ، لغلبة الظن
بصدقه ، وصحة نقله ، خصوصا إذا حصل هناك قرينة تعضده ، أو خبر موثوق به من غيرهم ،
أمّا
الصفحه ١٣ : العبادي ، مكثرا من الصلاة والتهجّد فقط ،
إنّما الأمثلية في تأثير ذلك على صحة معاملاته الخارجية ، بل ان
الصفحه ٨ : ..................................................................... ١٤٥
اشتراط العدالة
في المفتي................................................... ١٤٦
صحة كون المفتي
الصفحه ٥٣ : تصور هذا المطلوب ، وصحة توجه النفس إلى تحصيله ، لأن به علمت
ما هو مقصدها على سبيل الإجمال.
[الغرض من
الصفحه ٩١ : الكافي. ثم إن
الصدوق ضمن صحة ما أورده فيه وأن ما أورده في الفقيه ما يفتي به ، ويحكم بصحته ،
ويعتقد بحجيته
الصفحه ٩٧ : بفتاوى الموتى ، ولأنّ الميت لا قول له ، لانعقاد الإجماع بعد موته مع
خلافه حيا ، ولأنه لو صح ذلك ، لاستغنى
الصفحه ١٣٩ : الصحيح عن
فلان ، وإن كان في رجاله بعض الممدوحين فيما صح في سبره قال في حسنة فلان ، أو
الصفحه ١٤٦ : موصوفا
بها ، صح له استفتاؤه ولا إثم على المستفتي ، وصحّ عمله بفتياه ، واختص الاثم
بالمفتي.
ويجب عليه
الصفحه ١٤٨ :
عارفا بمعناه ، صح له ان يرويه ، وصح لذلك الغير العمل بما يحكيه له عن المفتي ،
إذا كان عارفا بعدالة
الصفحه ١٥٥ : ظنك صحة
الطريق ، وقوة الأمارات ، فإن الله تعالى بكرمه يفيض على أهل الاستعداد مواضع
التحقيق.
وأصلح
الصفحه ٦ : .................................................................. ٦٩
الحديث.................................................................. ٦٩
الرجال
الصفحه ١٠ :
والتفسير والحديث ومعرفة رجال الحديث وغيرها من العلوم ، ولم تصلنا هذه العلوم
إلّا من خلال جهود العلماء في
الصفحه ٧٨ :
والجمهرة (١) ، وغيرهما.
والواجب على
المستدل ، المعرفة منها بما يتعلق بلغة آيات القرآن والحديث
الصفحه ٨٩ :
وأمّا الحديث :
فهو العلم
الضابط لاصول المسائل الفقهية ، المأخوذة بالنص عن النبي