الصفحه ٣٥٨ : ء ، وفيه مفاتح للماء بقدر ما يحتاج إليه.
(٣) هو دكين الراجز. والنيسب : الطريق المستقيم الواضح يريد سالكين
الصفحه ٧ : يفسّره بعض النحويّين يعنى أن
جوابه (٤) : (وهم يكفرون ولو أنّ قرآنا) والأوّل أشبه بالصواب. ومثله : (وَلَوْ
الصفحه ٣٥ : . وقوله : (رية) فى اللسان (عرض) : «رنة»
ولا شاهد فيه.
(٨) هو ما يسمى فى كتب النحو بالإشمام وهو أن تأتى
الصفحه ٤٣ : قائم ولا قاعد فافترقتا هاهنا.
__________________
(١) ورد هذا البيت الثاني فى شواهد النحو فى مبحث
الصفحه ٨٠ : الدار (٥)
فأضاف سارقا
إلى الليلة ونصب (أهل الدار) وكان بعض النحويّين ينصب (الليلة) ويخفض (أهل) فيقول
الصفحه ١٠٢ : : السعة. وسمعت العرب تقول :
سبّخى صوفك وهو شبيه بالندف ، والسّبح نحو من ذلك ، وكلّ صواب بحمد الله.
وقوله
الصفحه ١٢١ : الديار البلاقع
__________________
(١) فى الأصول : «فخفض» والمناسب ما أثبت. ويريد بالأدوات نحو
الصفحه ١٢٨ : كما ترك فى كثيره (٢). وقد تلقى بعض النحويين يقول : أجيزه فى الأعمى والأعشى
والأعرج والأزرق ، لأنا قد
الصفحه ١٥١ : للباقين.
(٦) ا : «نحو».
(٧) ا : «و».
(٨) ا : «بفتح».
(٩) ا : «بفعل».
(١٠) ا : «أشباهها».
(١١
الصفحه ١٥٢ : مسكين ومنديل ومنطيق. والواو نحو مغفور ومغثور وهو الذي يسقط
على الثمام ويقال (٦) للمنخر : منخور وهم
الصفحه ١٥٣ : تزاد على فعالة نحو كراهة وكراهية وطبانة (٦) وطبانية.
وقوله : (وَإِذْ قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ
الصفحه ١٨٢ :
الرؤاسىّ عن أبى عمرو بن العلاء قال : مرّ الفرزدق بعبد الله بن أبى إسحاق
الحضرمىّ النحوىّ فأنشده هذه القصيدة
الصفحه ٢٢٨ : من غير أن يكون اتباعا فى المعنى كما فى قول الشاعر
:
علفتها تبنا وماء باردا
ويخرج النحويون هذا على
الصفحه ٢٤٢ : (حدثنى) أن يكون الحديث بالواسطة
(٦) يرد هذا الرجز فى كتب النحو فى مبحث العدد. وفي العيني أنه قيل إن
الصفحه ٢٤٧ : (٨) الأعرج ، كبره بالضم. وهو وجه جيّد فى النحو لأن العرب
تقول : فلان تولّى عظم كذا وكذا يريدون أكثره.
وقوله