الصفحه ٣٥٠ : . وقولهم أحبّ إلينا لاتّباع
الكتاب. ولو وصلت بالألف لكان صوابا لأن العرب تفعل ذلك. وقد قرأ بعضهم (٦) بالألف
الصفحه ٦٧ : عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) [٤٣] يقال عبد الله بن سلام. و (من عنده (٢)) خفض مردود على الله عزوجل. حدثنا
الصفحه ٢٥١ : والنساء.
وقوله : (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) [٣٣] يعنى المكاتبة. و (الذين) فى موضع رفع كما قال
الصفحه ٢٩٣ : محذوفة الياء من الكتاب. فمن كان ممّن يستجيز
الزيادة فى القرآن من الياء والواو اللاتي يحذفن مثل قوله
الصفحه ١٩٩ : أوحاه الله إلى محمد صلىاللهعليهوسلم
بل قال بعضهم ...».
(٣) كأن المراد الجنس إذ هما كتابان. وقد يكون
الصفحه ١٦٨ : ) بغير واو فهذا
دليل على أنها مكسورة.
وقوله : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِبْراهِيمَ) [٤١] اقصص قصّة
الصفحه ٢١٣ : (نَطْوِي) بالنون جاز.
واجتمعت القراء
على (السِّجِلِ) (٢) بالتثقيل.
وأكثرهم يقول (للكتاب)
وأصحاب (٣) عبد
الصفحه ٢٤٨ : مخالفة للكتاب
، من تألّيت. وذلك أن أبا بكر حلف ألّا ينفق على مسطح بن أثاثة وقرابته الذين
ذكروا عائشة
الصفحه ٢٨٤ : موضع آخر :
(إِلَّا وَلَها كِتابٌ
مَعْلُومٌ) (٣) وقد فسّر هذا.
وقوله : (ذِكْرى وَما كُنَّا ظالِمِينَ
الصفحه ٢٤٦ : بينهما. وذلك أنها كذّبته فينبغى أن يبتدئ الرجل فيشهد
فيقول : والله الذي لا إله إلا هو إنّى صادق فيما
الصفحه ٢٤٧ :
يجعل (بالله إنّه لمن الصّادقين) رافعة (١) للشهادة كما تقول : فشهادتى (٢) أن لا إله إلا الله
الصفحه ٤١٢ :
تقول : الحقّ لأقومنّ ، ويقولون : عزمة صادقة لآتينّك ؛ لأن فيه تأويل : عزمة
صادقة أن آتيك
الصفحه ٤١ : وَإِنْ كانَ قَمِيصُهُ
قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ) فلمّا رأوا القميص مقدودا من
الصفحه ٤٧ : الصَّادِقِينَ ذلِكَ) وربّما وصل الكلام بالكلام ، حتى كأنه قول واحد وهو
كلام اثنين ، فهذا من ذلك. وقوله (مِنْ
الصفحه ١٤٤ : جعفر وروح
، وقرأ الباقون بالضم. وفى اللسان (ثمر) أن يونس لم يقبل هذه التفرقة فكأنهما عنده
سوا