الصفحه ٣٥٢ : محمّد هو زيد كلام العرب الرفع. وإنما آثروا الرفع فى الأسماء
لأن الألف واللام أحدثنا ١٥١ ا عمادا لما هى
الصفحه ١٥١ : كان مصدرا
مؤنّثا فإنّ العرب قد ترفع عينه ؛ مثل المقدرة وأشباهه (١٠). ولا يفعلون ذلك فى مذكّر ليست فيه
الصفحه ٢٨٧ : فذلك مغفور له
ليس بخائف.
وقد قال بعض
النحويّين : إن (إلا) فى اللغة بمنزلة الواو ، وإنما معنى هذه
الصفحه ٣٤٦ : الفعل. ولو كان المعنى للنساء جميعا لكان التّأنيث أجود فى
العربيّة. والتاء جائزة لظهور النساء بغير من
الصفحه ١٣٠ :
وقوله : (كانَ يَؤُساً) [٨٣] إذا تركت الهمزة من قوله (يؤوسا) فإن العرب تقول
يوسا ويووسا تجمعون
الصفحه ٧٠ : بألسنتهم. وقد وجدنا من العرب من يجعل (فى) موضع الباء
فيقول : أدخلك الله بالجنّة يريد :
فى الجنة. قال
الصفحه ١٤٩ :
فجعلوا الكسر علامة للاسم ، والفتح علامة للمصدر. وربما فتحه بعض العرب (فى
الاسم (١)) وقد قرئ مسكن
الصفحه ١٢ : فى قراءة أبىّ (فعمّاها عليكم) وسمعت العرب تقول :
قد عمّى علىّ الخبر وعمى علىّ بمعنى واحد. وهذا ممّا
الصفحه ٣٦٢ : هو فى المعنى. غير أن العربيّة على
غير ذلك : لا تكون (أو) بمنزلة الواو. ولكنها تكون فى الأمر المفوّض
الصفحه ١٣٩ : .
وإنما استجازت العرب أن يقولوا مدّ فى موضع امدد لأنهم قد يقولون فى الاثنين :
مدّا وللجميع : مدّوا ، فبنى
الصفحه ٢٨٩ : ) (٣) ورأيتها فى بعض مصاحف عبد الله (وأختّم) ومن العرب من
يحول التاء إذا كانت بعد الطاء طاء فيقول : أحط.
وقوله
الصفحه ٣١٠ : المعنى. ولقد أنشدنى
بعض العرب :
حتى إذا ما
التأمت مواصله
وناء فى شقّ
الثّمال
الصفحه ٣٩١ : بالنون. وهى فى بنى أسد يقولون
: هذا إسماعين قد جاء ، بالنون ، وسائر العرب باللام. قال : وأنشدنى بعض بنى
الصفحه ٤٠٣ :
وقوله (وَلا تُشْطِطْ) يقول : ولا تجر : وقد يقول بعض العرب : شططت علىّ فى
السّوم ، وأكثر الكلام
الصفحه ١٤٢ : :
وكلتاهما قد
خطّ لى فى صحيفتى
فلا العيش
أهواه ولا الموت أروح
وقد تفرد العرب
إحدى