الصفحه ٥٦ :
إنّ جميع علماء الشيعة
ومتكلّميهم تقريباً كان لهم في بغداد تعاط علميّ ومناضرات مع أهل السنّة
الصفحه ١٢٩ : الأُصول والكتب التي ينقل عنها ، ولم يتعرّض إلى
توثيق بقيّة سلسلة السند بما فيهم صاحب الأصل ومن قبله
الصفحه ١٦٤ : مصنّفاته وتنوّعها
في علوم المعرفة المختلفة من فقه وأصول ، وتفسير ،وكلام ، وحكمة ، وحديث وحساب ، مضافاً
إلى
الصفحه ٧٠ : الإسلامية فإنّ الكثير من التبادلات
الشيعية السنّية في مجال الحديث والفقه وأصوله قد بلغت على يديه مراحلها
الصفحه ١٢٨ :
السبب الثاني : الظروف
التي كان يعيشها علماء الشيعة :
وهو ما ذكره سماحة
المرجع الأعلى السيّد
الصفحه ٢٣ :
كرّر هذا الأمر في
الكثير من مواضع وسائل
الشيعة(١) ، وأمل الآمل(٢) ، والفصول المهمّة في أصول
الصفحه ١٣٠ : موجودة ومتداولة
إلى الآن على لسان العامّة ، إلاّ أنّ هذه الشبهة لا يمكن توجيهها إلى الشيعة أصلاً
حتّى
الصفحه ٢٦٧ : للطباعة والنشر ـ قم ١٤٩٤هـ.
١١ ـ تفصيل وسائل الشيعة : الحرّ العاملي ، محمّد
بن الحسن (ت١١٠٤هـ) ، تحقيق
الصفحه ١٥٨ :
الجهد يؤكّد على أنّ
المصدر الأوّل والأساسي في الفقه والفكر الشيعي على نحو العموم هو القرآن الكريم
الصفحه ٩٤ : والمنقول
من الفقه وأُصوله والحديث وعلومه والعرفان والفلسفة والكلام والمنطق ، وقد استطاع أن
يؤلّف كتباً
الصفحه ١٠٣ :
في كتب ابن أبي جمهور فراجع الكتب وهوامشها.
القسم
الثالث : ما يوجد في المصادر الفقهيّة للشيعة بعنوان
الصفحه ١٥٩ : ، الأعلام : ٧ / ١١٤ ، الأمين العاملي ، أعيان الشيعة : ١٠ / ١٤٥ ،
الجلالي ، فهرس التراث : ٢ / ١٦٩ ، سبحاني
الصفحه ٢٦٦ :
المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ الأصول الأصيلة : شبّر ، السيّد عبد
الله (ت ١٢٤٢هـ) تصدّى لطبعه
الصفحه ٣٨ :
ومجاميعهم الحديثية
من قبيل (الأصول الأربعمائة) فإنّ بعض أصحاب الأئمّة أيضاً قد عكفوا على تدوين
الصفحه ١١٩ : العرفانيّة وإن لم يكن حديثاً أصلاً عند من يتتبّع في الأخبار والأحاديث ،
فنرى عدم الالتزام بالمباني والأصول