الصفحه ٢٤٤ : الله
ورسوله كقوله : (وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)(١) على حاله مع أنّه دالّ
بالمفهوم
الصفحه ٧٩ : عبّاس قال :
لمّا نزلت (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلَكُلِّ قَوْم
هَاد) وضع رسول الله صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ١٩٠ : سبحانه وتعالى.
الآية
الخامسة : قوله تعالى : (مَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ
الصفحه ٢٤١ : تعالى : (ومَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ
مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ٢٤٣ : تعالى : (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ
فِي شَيْ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
الصفحه ٤٨ : (٧) من
سورة البيّنة بهذا النحو وهو أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) قال : إنّ المراد من
(خير البرية) هم
الصفحه ٩٠ :
٢٩ ـ كتاب التفسير : العيّاشي ، محمّد بن
مسعود ، تحقيق : هاشم الرسولي المحلاّتي ، طهران : المكتبة
الصفحه ٢٠٣ : رَسُول إلاّ بِلِسَانِ
قَوْمِهِ)(٢).
السادسة
: قوله تعالى : (فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ)(٣) فإنّها تدلّ
الصفحه ٢٢٣ :
الأولى : قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ)(٥) فالدلالة من وجهين
من حيث
الصفحه ٢٣٣ :
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (قُرْآناً عَرَبِيّاً) وقوله : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ
الصفحه ٢٣٤ : : (اَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ)(٢) فإنّ من تمام الطاعة
العمل بما أمروا به.
الآية
الرابعة : قوله
الصفحه ٢٣٩ :
اللَّهَ وَالرَّسُولَ)(٣) ممّا يدلّ على حجّية
الفعل كالقول لعموم الأمر بالإطاعة.
السادسة
والعشرون : قوله
الصفحه ٢٧٢ : فيما جرى
لآل الرسول عليهمالسلام.
تأليف : السيّد
حيدر بن علي الحسيني الآملي (من أعلام القرن الثامن
الصفحه ٢٨٢ : على
النبي من سورة الأحزاب كونها في الرسول وآله ، وهم علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام ، معتمداً
الصفحه ٩ : الكافي ، ص ٢٦٥ باب تحت عنوان (باب التفويض إلى رسول الله (صلى الله
عليه وآله) وإلى الأئمّة عليهمالسلام في