الصفحه ١٢٩ : نبحث
عن الأخبار العلاجيّة»(١).
ولا يخفى أنّ هذا السبب
الذي ذكره سماحته ـ دام ظلّه ـ من أنّ ابن أبي
الصفحه ١٣٥ : فقراته لمقبولة عمر بن حنظلة ، وسائر الأخبار
المعتبرة الواردة في علاج المتعارضات
الصفحه ٢٢١ :
الْقَوْلِ)(١) ،(٢) ممّا يدلّ على حجّية
المنطوق الغير الصريح ، والمفهوم بقسميه الموافق والمخالف
الصفحه ٢٢٤ :
حيث المعنى فلأنّ العموم
والخصوص من لسان القوم.
الثانية
: قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إلاّ
الصفحه ٢٣١ :
رَبِّكُمْ)(١) ممّا يدلّ أيضاً على
الحجّية لوجوب الاتّباع.
الآية
الخامسة : قوله تعالى
الصفحه ٢٤٠ :
ممّا تدلّ على وجوب
التأسّي بالنبي (ص) وأنّه متعبّد بشريعة من قبله.
الثامنة
والعشرون : قوله
الصفحه ٢٤٩ :
الخامسة
عشرة : قوله تعالى : (وَمَا يَعْقِلُهَا إلاّ
الْعَالِمُونَ)(١) ممّا يدلّ على حجّية
العقل
الصفحه ٢٠٦ :
الثامنة
عشرة : قوله تعالى : (وَمَا أَمْرُنَا إلاّ
وَاحِدَةٌ)(١) يدلّ على أنّ
الأمر للماهية إذ
الصفحه ٢١٤ :
الثانية
: قوله تعالى : (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ)(١) يدلّ على الوجوب
المعيّن.
الثالثة
: قوله
الصفحه ٢٣٤ :
قول أو فعل أو تقرير.
الآية
الثانية : قوله تعالى : (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ
يُخَالِفُونَ عَنْ
الصفحه ٢٣٩ : .
الرابعة
والعشرون : قوله تعالى : (الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ)(٢) ممّا يدلّ
الصفحه ٢٤٨ :
الحادية
عشرة : قوله تعالى : (فَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ
كَالْمُجْرِمِينَ)(١) ، وقوله تعالى : (أَمْ
الصفحه ٢٥٤ : : قوله تعالى : (أولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ
عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا)(١) ممّا يدلّ على وجوب
الصفحه ١٩٨ :
من علائم(١) المجاز بدليل قوله
: (إنْ أُمَّهَاتُهُمْ) ، الآية.
الواحدة والعشرون :
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٠ : لا يصحّ الوصف بدونه.
الثامنة
والعشرون : قوله تعالى : (أَوْ
قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ