الصفحه ٣٦٥ :
: وكتاب
الجفر كتبه الإمام جعفر الصادق بن محمّد الباقر
رضي الله عنهما، فيه كلّ ما يحتاجون إلى علمه إلى يوم
الصفحه ١٦٥ : بن عبد
الله بن محمّد المكتوم بن إسماعيل بن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام المتوفّي سنة ٢١٥ هـ.
كشف
الصفحه ٣٦٤ :
الأخبار
المتقدّم ذكره (١) عند
ذكره للإمام جعفر الصادق ما هذا لفظه : وقد نقل عنه الناس على اختلاف
الصفحه ١٦٢ : السنّة ٨ :
٢١.
(٣) نفس المصدر ٨ : ٢٤.
(٤) الإسماعيلية فرقة
تنسب إلى إسماعيل أكبر أولاد الإمام جعفر
الصفحه ٢٩٢ : » (٣) .
وأيضاً قال الإمام زين العابدين،
والإمام الباقر، والإمام جعفر الصادق عليهالسلام :
«علّم رسول الله
الصفحه ٣٦٢ :
النعمان :
قال في تهذيب الكمال في أسماء الرجال
في ترجمة الإمام جعفر ابن محمّد الصادق بعد ما عدّ من روى
الصفحه ٣٦١ : عليهالسلام ] :
فصل
: ومن نصب ابن تيميّة تنقيصه من الإمام الصادق جعفر بن محمّد رضياللهعنه.
قال ابن
الصفحه ٣٦٧ : (٤) أسبق
خلفاء خواجه محمّد البخاري شاه نقشبند (٥) في
كتابه فصل
الخطاب عند ذكره للإمام موسى بن جعفر : قال
الصفحه ٣٦٦ :
الأبصار : وكان جعفر الصادق رضياللهعنه مجاب الدعوة، إذا سأل
الله شيئاً لا يتمّ قوله إلاّ وهو بين يديه
الصفحه ٣٦٣ : الاُمّة، فلماذا
ينكر ابن تيميّة أن يكون عند جعفر من العلم ما لم يكن عند غيره، والإمامة الجامعة
له لا لغيره
الصفحه ٣٦٠ :
العابدين، فبعده ابنه
محمّد يلقّب بالباقر، فبعده ابنه جعفر يدعى بالصادق، فبعده ابنه موسى يدعى
الصفحه ٣٣٣ : ء
(٦) .
فكيف
لا يحفظ ابن تيميّة العترة الطاهرة أولاد رسول الله به مع قلّة الوسائط بينهم
وبينه!!
ولذا قال جعفر
الصفحه ٣٤٩ : جعفر ابن محمّد الصادق : «الفقهاء أمناء الرسل ما لم يأتوا أبواب
السلاطين» (٤) .
فلينصف المؤمن المحقّ
الصفحه ٣٨٥ : أبا زرعة
ومحمّد بن أسلم الطوسي، فقال عليّ الرضارضياللهعنه:
«حدّثني أبي موسى الكاظم، عن أبيه جعفر
الصفحه ٣٧٠ :
والمناقب مجيء الإمام موسى بن جعفر إلى العراق أيّام المنصور الدوانيقي أبي
المهدي.
قال ابن شهر آشوب في كتاب