الصفحه ٢٦٧ : فاس ثمّ إلى
القاهرة، وتنقل في الديار المصريّة والشاميّة والحجازيّة، ومن مؤلّفاته نفح الطيب
في غصن
الصفحه ٥١ :
البخاري وغيره على
النقدة أبي علي الدقّاق (١) ،
وتبعه ابن خلكان وغيره من أهل الشأن (٢) ،
وهي تكملة
الصفحه ١٦٩ : ، من مصنّفاته رياض الطالبين أو رياض الصالحين،
مفتاح الكور جهات الرمل، توفّي سنة ٦٨٦ هـ. نفحات الاُنس
الصفحه ٣٢٣ :
موهوب من الله،
وأنّهم أوعية الأسرار النبويّة والحكم الإلهيّة بإرادة ربّانيّه، كما طهّرهم
تطهيراً
الصفحه ٣٨٣ : ماجة (٢) .
ثمّ قال رشيد الدين : واستفاد من الإمام
الرضا أعاظم الصوفية من السنّة مثل : شقيق البلخي
الصفحه ٣١٥ :
وقال السيد السمهودي
(١) في جواهر العقدين
: اتّفق العلماء على جواز لعن من قتل الحسين أو أمر بقتله
الصفحه ٢٦٥ :
وأخرج الديلمي عن ابن عمر عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«عليّ باب حطّة فمن دخل منه كان
الصفحه ١٦٣ : النفحات وتحفة الشكور وتجليّات وتفسير سورة الفاتحة، له مراسلات مع
الخواجه نصير الدين الطوسي المسمّى
الصفحه ١٥٩ :
ويجوّزون قتال
الأنبياء وقتلهم..
إلى أن قال : وتخاطبهم الشياطين بأمر
ونهي وكشف يظنّونه من جهة
الصفحه ١٦٠ : والآداب في الأندلس، وانتقل إلى سبتة، وحجّ واشتهر أمره، مات بمكّة سنة
٦٦٩ هـ، كفّره كثير من الناس، ويعرف
الصفحه ٣٥٣ :
أبواب السلاطين، فإنّك لا تصيب من دنياهم شيئاً إلاّ أصابوا من دينك أفضل منه
(١) .
وهذه فتنة عظيمة
الصفحه ٥٨ : ١) : ٦٦.
(٤) أبو عبد الله
محمّد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيّان الأندلسي الجياني، أثيرالدين، من علما
الصفحه ١٦٥ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
يعلم ذلك فقد يقولون : إنّ النبيّ أفضل من الفيلسوف، قال : وابن
الصفحه ١٧ :
وجه الحقيقة وأمثال
ذلك.
وفي عام ٧٠٥ هـ استدعي من قبل الحاكم
إلى مصر، وسجن فيها سنة ونصف، ثمّ
الصفحه ٨٨ : كلام ابن تيميّة في الطعن على
بعض مشايخ الصوفيّة.
ثمّ
قال ابن حجر : وهو يناسب ما كان
عليه من سو