الصفحه ٢٥١ : أرسل الرسول وأنزل الكتب لتعبد
الله وحده لا شريك له ولا تجعل مع الله إلهاً آخر
(٢) ، انتهى.
أترى
أنّ
الصفحه ١٨١ : كافر بالاتّفاق..
وكذا مَن خالف المسائل العقليّة التي
يعلم بها صدق الرسول، فإنّ العلم بصدق الرسول مبني
الصفحه ٢٩٥ :
(٢) ، وأقضى أصحاب رسول الله
(٣) ، ومثلك يا بن تيميّة لا يعترض عليه، مع
أنّك في الوصيّة
الكبرى بعد سردك لما جا
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وذهاب حرمة العترة، والتنقيص منهم،
حتّى أنكر تسمية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للإمام
عليّ
الصفحه ٣٤٤ :
أبوالحسن، ويلقّب
بزين العابدين، وسمّاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سيد
العابدين لما نذكره
الصفحه ٢٥٢ :
الله ورسوله
(١) .
وفسّر
الشفاعة في كتاب جواب أهل العلم
في صفحة ٦٩بأقبح الوجوه المستلزمة لنفي
الصفحه ٢٧٨ : ، فتأمّل.
رميه بالمقاتلة
للرئاسة، مخالفته للرسول في ذلك، فهو كافر :
وأظهر تمام مكنونه ونصبه في صفحة
الصفحه ٢٨٠ :
حاصله أنّه كان
مخذولا لأنّه لم يكن لله ورسوله :
وقال في صفحة ٢٣٤ : فلو كان محاربته
محاربة
الصفحه ٣٥٧ : الله تعالى على رسوله : (
يَـأَيُّهَا
الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ
الصفحه ٢٩١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أنا دار الحكمة وعلي بابها» (٥) .
وكذلك رواه الحمويني بسنده عن
الصفحه ٣٠٣ : : ضرب يزيد رأس الحسين ومكاناً كان يقبّله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) .
قال : وقال الشعبي
الصفحه ٣٢٧ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«من سبّ أهل بيتي فأنا بريء منه والإسلام» (١) .
قال
الصفحه ٣٣٢ :
وعصمنا من إساءة
الأدب على سلالة الرسول الأمين (١) ،
انتهى.
أقول
: وعن أبي سعيد الخدري
الصفحه ٣٣٨ : ء الدين البرني
(٣) : أنّ العلماء أفتوا أنّ إهانة أولاد
الرسول وإيذائهم كفر وكفرى، انتهى.
وقد سمعت
الصفحه ٣٤٥ : بغضاً وعداوةً لأولاد رسول الله.
قال في الصفحة المذكورة ما لفظه : وأمّا
ماذكره من قيام ألف ركعة فقد