الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنّه
سحره لبيد بن أعصم اليهودي، وقد أنكره جملة من أصحابنا كالشيخ في الخلاف والعلاّمة
في المنتهى
الصفحه ٢٤٠ : أنّ عقيدة السنّة الذين خالفوه
في مسألة التحيّز والجهة متلقاة من لبيد بن الأعصم اليهودي الذي سحر النبيّ
الصفحه ٢٨٩ :
الصحيحين وغيرهما من
الصحاح الدّالة على أنّه انموذج رسول الله وشبيهه في العلم والعمل، لكن ابن
الصفحه ٣٢٧ : : صحيح عن عائشة : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «ستّة لعنهم الله وكلّ نبي مجاب»
وعدّ منهم
الصفحه ٢٧٨ : في القرآن (٥) ،
وأنّه نفس رسول الله في آية المباهلة (٦) ،
وأنّه من رسول الله ورسول الله
الصفحه ٣١٨ : )
(٤) .
وذكر ما ذكر أحمد في مسنده
بإسناده عن السائب بن خلاّد أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : «من
الصفحه ٢٩٢ :
أمير المؤمنين يقول : «إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
علّمني ألف باب، وكلّ باب منها يفتح ألف
باب
الصفحه ٣٢٢ : وروضة الفردوس،
والمحبّ الطبري في ذخائر
العقبى، وغيرهم : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال
: «من
الصفحه ٢٥١ : أرسل الرسول وأنزل الكتب لتعبد
الله وحده لا شريك له ولا تجعل مع الله إلهاً آخر
(٢) ، انتهى.
أترى
أنّ
الصفحه ٤٤ : ، عن الحسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب : أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم دعا
علياً إلى
الصفحه ٤١٥ : الذريّة الطاهرة............................. ٣٢٦
ما ورد عن عائشة : انّ رسول الله لعن ستة، منهم : المستحل
الصفحه ٢٦٥ : حروبه بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
صفّين والجمل، وأنّه قتل المسلمين على الولاية والرئاسة لا
الصفحه ٣٣٥ : الله » (٢) ومن
آذى الله كان ملعوناً لقوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٢٨٤ : وعمر فيمن يولي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من بني تميم حتّى ارتفعت أصواتهما
(٢) ما لفظه : وليس
الصفحه ٢٦٠ : زوجها تعتدّ أبعد الأجلين (٣) ،
مع أنّ سنّة رسـول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الثابتة
عنه الموافقة لكتاب