الصفحه ٥١٩ :
وشدّ الخوارج
عليهم بعد الصلاة ، فشدّ عليهم معقل بمن معه حتّى اضطروهم إلى بيوت قرية المذار.
وجا
الصفحه ٤٨١ : المدينة ، وشيّعه معاوية إلى قنطرة الحيرة.
وخرج خوارج على
معاوية مع ابن الحوساء الطائي ، فبعث معاوية
الصفحه ٥٩٤ :
أخبار خوارج النهروان
تحكيم الحكم وخروج الخوارج
الصفحه ٢٣٦ : خوارج البصرة (٢) فخرج عديّ ليمنعهم ، فقاتله أشرس فطعنه وقال : خذها من ابن
عمّ لو لا نصرة الحقّ كان بك
الصفحه ٢٤٧ : المسلمين قتل الخوارج عبد الله بن خبّاب
واعتراضهم الناس. فبعث إليهم الحارث بن مرة العبدي ، وكان يوم صفين على
الصفحه ٢٨٣ :
قوّات الإمام مع شريح بن هانئ الطائي إلى الكوفة ، وكان الخوارج قد أعلنوا خلافهم
لتنفيذ التحكيم ، واليوم
الصفحه ٣٣٨ :
فبعث إليه الإمام
شريح بن هانئ الهمداني في سبعمائة ، فحمل الخوارج الموالي بقيادة العرب عليهم
الصفحه ٢٣١ :
أخبار خوارج النهروان (١)
تحكيم الحكم وخروج
الخوارج :
في أوّل رمضان من
عهد علي عليهالسلام بعد
الصفحه ٢٤٥ : ء الخوارج فنبدأ
بهم فإذا فرغنا منهم توجّهنا لقتال المحلّين (الناقضين) فخطبهم فقال : أما بعد ،
فإنه قد بلغني
الصفحه ٢٤٦ : له : والله لكأنّي بك وقد نفرت مع هذه الخوارج فقتلت (معهم)
وكأنّي بك وقد وطئتك الخيل بحوافرها (٢)! أو
الصفحه ٢٥١ : عليهالسلام لمّا كان خارجا إلى الخوارج جاءه رجل ممن كان مع مقدّمته
إليهم يركض نحوه حتّى انتهى إليه وأنهى صوته
الصفحه ٢٦٢ : حرقوص في الركاب فذهب به حتّى أوقعه في دولاب خراب على
النهر ، فصار الخوارج كرماد اشتدّت به الريح في يوم
الصفحه ٢٦٧ : يردّدون
ذلك معه حتى قرب الغروب (٢).
وقال عليهالسلام وهو ينظر قتلى الخوارج : بؤسا لكم! لقد ضرّكم من
الصفحه ٢٧٦ : بلغنا أمر الخوارج ولم يبلغنا ما بعده ، فكنّا نتخوّف أن يفرغ علي من
الخوارج عليه ثمّ يقبل إلينا ، إذ جا
الصفحه ٣٠١ : التحكيم واتهام الخوارج له بالمهادنة ، كان إذا صلّى
الصبح والمغرب يقنت فيقول : اللهمّ العن معاوية وعمرا